"the us and china" - Translation from English to Arabic

    • الولايات المتحدة والصين
        
    • الولايات المتحدة الامريكية والصين
        
    • للولايات المتحدة والصين
        
    There is certainly cause for concern. Slow and uncertain growth in Europe – a major trading partner for both the US and China – is creating headwinds for the US and China. News-Commentary وهناك بكل تأكيد سبب للقلق. ذلك أن النمو البطيء وغير المؤكد في أوروبا ــ الشريك التجاري الرئيسي لكل من الولايات المتحدة والصين ــ يخلق رياحاً معاكسة للولايات المتحدة والصين.
    Despite another technological revolution, productivity growth is slumping again. And this time the downturn is global in scope, affecting the world’s two largest economies, the US and China, most of all. News-Commentary ولكن يبدو أن الاحتفال كان سابقاً لأوانه. فبرغم اندلاع ثورة تكنولوجية أخرى، عاد نمو الإنتاجية إلى التباطؤ مرة أخرى. وهذه المرة كان الانكماش على نطاق عالمي، وكان له أبلغ الأثر على الدولتين الأكبر اقتصاداً في العالم، الولايات المتحدة والصين.
    Rudd’s recommendations are undoubtedly ambitious. But, given his credentials – he is a formidable Chinese linguist and creative policy thinker, with long and close personal relationships with key figures in both the US and China – his argument must be taken seriously. News-Commentary لا شك أن توصيات رود طموحة. ولكن نظراً لمؤهلاته ــ فهو شديد البراعة في علم اللغويات الصينية وسياسي مبدع، ويتمتع بعلاقات شخصية قديمة ووثيقة مع شخصيات رئيسية في كل من الولايات المتحدة والصين ــ فيتعين علينا أن نأخذ توصياته على محمل الجد.
    It is time to recapture that memory. Failure to do so would leave Japan, the world’s third largest economy, at risk of being further marginalized by transformations in the world’s two largest, the US and China. News-Commentary وقد حان الوقت لاستعادة تلك الذاكرة. والتقاعس عن هذا من شأنه أن يجعل اليابان، وهي الدولة صاحبة ثالث أكبر اقتصاد في العالم، عُرضة لخطر المزيد من التهميش بفِعل التحولات الجارية في الدولتين صاحبتي أضخم اقتصادين في العالم، الولايات المتحدة والصين.
    I believe that it can do that. But, unless and until it does, thereby giving President Barack Obama a firm basis from which to engage Xi on issues requiring international statesmanship, the prospect of trouble between the US and China will continue to grow. News-Commentary بالرغم من ذلك فإن التحدي الاكثر خطورة الان هو ترتيب امور الاقتصاد الامريكي وكيفية ادارة ذلك الاقتصاد وانا اعتقد ان بإمكان امريكا عمل ذلك وهذا سوف يعطي الرئيس باراك اوباما اساس قوي من اجل التحاور مع الرئيس الصيني شي فيما يتعلق بالقضايا التي تتطلب قيادة عالمية ولكن بدون تمكن امريكا من تحقيق ذلك فإن احتمالية وقوع متاعب بين الولايات المتحدة الامريكية والصين سوف تستمر في الزيادة.
    Emerging countries in Latin America, East Asia, Eastern Europe, and Africa are innocent bystanders in the tussle between the US and China over currencies and trade imbalances. And the bystanders are absorbing some of the hardest blows. News-Commentary ما هي حقيقة ما يجري إذن؟ الواقع أن البلدان الناشئة في أميركا اللاتينية، وشرق آسيا، وأوروبا الشرقية، وأفريقيا، تُعَد بمثابة المتفرج البريء على المصارعة الدائرة بين الولايات المتحدة والصين حول العملات والاختلال في التوازن التجاري. ويبدو أن هؤلاء المتفرجين يتلقون بعضاً من أقوى الضربات.
    This is not to say that the US and China are the same. One of the great challenges ahead is to find a way to bring these two countries’ savings into line, given the vast trade imbalances that many believe planted the seeds of financial crisis. News-Commentary هذا لا يعني أن الموقف واحد في الولايات المتحدة والصين. ومن بين أعظم التحديات المقبلة أن يتم التوصل إلى وسيلة لتنظيم مدخرات هذين البلدان، نظراً للخلل الهائل في التوازن التجاري بينهما والذي يعتقد العديد من المحللين أنه كان السبب وراء الأزمة المالية الحالية.
    These three countries are thus in a unique position to demand that the G-20 stop the US and China from pursuing beggar-thy-neighbor policies that represent a major threat to global economic stability. The problem is that Colombia, Chile, and Peru are not members of the G-20. News-Commentary وعلى هذا فإن هذه البلدان الثلاث تصبح في وضع فريد يسمح لها بمطالبة مجموعة العشرين بمنع الولايات المتحدة والصين من ملاحقة سياسات الاستفادة على حساب الجيران والتي تمثل تهديداً كبيراً لاستقرار الاقتصاد العالمي. والمشكلة هي أن كولومبيا وشيلي وبيرو ليست من البلدان الأعضاء في مجموعة العشرين.
    In other words, a more balanced income distribution is not only a social or ethical issue; it is crucial for macroeconomic and, indeed, long-term corporate success. This is vital for many countries, above all the US and China. News-Commentary وبعبارة أخرى، فإن توزيع الدخل الأكثر توازناً ليس مجرد قضية اجتماعية أو أخلاقية؛ بل إنه يشكل أيضاً ضرورة حاسمة بالنسبة للاقتصاد الكلي، ونجاح الشركات على المدى البعيد. وهذا أمر بالغ الأهمية بالنسبة للعديد من الدول، وفي المقام الأول الولايات المتحدة والصين.
    That is why, in dealing with impoverished, isolated, nuclearized North Korea, where Sino-US cooperation is the only option, the US and China face both a challenge and an opportunity. News-Commentary ولهذا السبب فإن الولايات المتحدة والصين تواجهان تحدياً كبيراً وفرصة عظيمة، في التعامل مع كوريا الشمالية الفقيرة المنعزلة النووية، حيث التعاون بين البلدين هو الخيار الوحيد. وللخروج بأقصى قدر من الاستفادة من هذه الأزمة فإن الأمر يستلزم إعطاء دفعة كبيرة للثقة الاستراتيجية المتبادلة بين البلدين.
    The toxic mix of mutual mistrust and tit-for-tat behavior has brought Sino-American ties to their lowest point since the Tiananmen Square massacre of 1989. There is now widespread concern that the US and China may be headed for a new cold war. News-Commentary وكان هذا المزيج السام من انعدام الثقة المتبادل والسلوكيات الانتقامية من الأسباب التي دفعت العلاقات الصينية الأميركية إلى أدنى مستوياتها منذ مذبحة ميدان السلام السماوي عام 1989. والآن تنتشر المخاوف على نطاق واسع من أن تكون الولايات المتحدة والصين في طريقهما إلى خوض حرب باردة جديدة.
    On a regional level, Rudd argues, the US and China could work on joint strategies to denuclearize and, ultimately, reunify the Korean Peninsula; tackle the lingering sore of Japan’s war history; harmonize regional trade agreements; and transform the East Asia Summit into a more complete Asia-Pacific Community. News-Commentary وعلى المستوى الإقليمي، يزعم رود أن الولايات المتحدة والصين من الممكن أن يعملا على استراتيجيات مشتركة لنزع السلاح النووي، وإعادة توحيد شطري شبه الجزيرة الكورية؛ ومعالجة الجرح المتخلف عن تاريخ الحروب اليابانية؛ وتنسيق الاتفاقات التجارية الإقليمية؛ وتحويل قمة شرق آسيا إلى مجتمع أكثر اكتمالاً لمنطقة آسيا والمحيط الهادئ.
    NEW YORK – For seven years, the United States has allowed its fixation on the renminbi’s exchange rate to deflect attention from far more important issues in its economic relationship with China. The upcoming Strategic and Economic Dialogue between the US and China is an excellent opportunity to examine – and rethink – America’s priorities. News-Commentary نيويورك ــ طيلة أعوام سبعة، سمحت الولايات المتحدة لتركيزها الـمَرَضي على سعر صرف الرنمينبي (عملة الصين) بتشتيت الانتباه عن قضايا أعظم أهمية في علاقاتها الاقتصادية بالصين. ويشكل الحوار الاستراتيجي والاقتصادي المرتقب بين الولايات المتحدة والصين فرصة ممتازة لفحص أولويات أميركا ــ وإعادة النظر فيها.
    But the global environment will not respond to isolated national efforts alone. It requires new and deeper forms of collaboration, and the US and China are the most important pieces in the larger mosaic that needs to be assembled. News-Commentary إن سوق تكنولوجيا الطاقة الدولية تتسم بالوحشية والتنافس الشديد. وهو ما يدفع كل دولة إلى اللجوء إلى استراتيجيات أنانية. ولكن البيئة العالمية لن تستجيب للجهود الوطنية المنعزلة وحدها. بل إن الأمر يتطلب أشكالاً جديدة وأكثر عمقاً من التعاون. ولا شك أن الولايات المتحدة والصين تشكل القطعتين الأعظم أهمية في الصورة الأكبر التي يتعين على العالم تجميع أجزائها.
    With America less able to play the leading role in managing the world economy, in some ways responsibility has now shifted to the G-20, with the US and China in the forefront, to set a course of collaboration and coordination, in word and in deed, that can guide global economic growth for the twenty-first century. News-Commentary ومع تضاؤل قدرة الولايات المتحدة على الاضطلاع بدور قيادي في إدارة الاقتصاد العالمي، فقد تحولت المسؤولية الآن باتجاه مجموعة العشرين على نحو ما، مع وجود الولايات المتحدة والصين في الطليعة، لتحديد مسار التعاون والتنسيق، بالأقوال والأفعال، وعلى النحو الكفيل بتوجيه النمو الاقتصادي العالمي القوي في القرن الحادي والعشرين.
    Most importantly, the US and China should avoid developing exaggerated fears of each other’s capacities and intentions. The expectation of conflict can itself become a cause of conflict. News-Commentary يتعين على الولايات المتحدة والصين في المقام الأول من الأهمية أن يتجنبا تنمية المخاوف المبالغ فيها فيما يتصل بقدرات كل من الجانبين ونواياه. والواقع أن توقع الصراع قد يؤدي في حد ذاته إلى الصراع. والحق أننا لن نجد مصالح متضاربة عميقة الجذور بين الصين والولايات المتحدة. بل إن البلدين يستطيعان تحقيق قدر عظيم من المصلحة الذاتية والعامة من خلال التعاون فيما بينهما.
    In the 1950s, China and the Soviet Union were allied against the US. After US President Richard Nixon’s opening to China in l972, the balance shifted, with the US and China cooperating to limit what they viewed as a dangerous rise in the Soviet Union’s power. News-Commentary ولعل الأمر الأكثر إقناعاً هو أن هذه الشراكة لها سابقة تاريخية. ففي خمسينيات القرن العشرين، تحالفت الصين والاتحاد السوفييتي ضد الولايات المتحدة. وبعد انفتاح الرئيس الأميركي ريتشارد نيكسون على الصين في عام 1972 تحول التوازن، مع تعاون الولايات المتحدة والصين للحد مما اعتبراه صعوداً خطيراً لقوة الاتحاد السوفييتي.
    Progress on these fronts will not be possible if the US and China remain stuck in the quagmire of codependency. Only by embracing the opportunities of interdependency can the hegemon and the rising power reduce tensions and focus on the benefits of mutually sustainable prosperity. News-Commentary ولكن لن يتسنى للبلدين إنشاء البرامج على هذه الجبهات إذا ظلت كل من الولايات المتحدة والصين عالقة في مستنقع التبعية المتبادلة. ومن خلال اغتنام الفرص التي يوفرها الاعتماد المتبادل يصبح بوسع القوة المهيمنة والقوة الصاعدة العمل على تخفيف حدة التوترات بينهما والتركيز على الفوائد المترتبة على الازدهار المستدام المتبادل.
    Many have predicted the emergence of a new bipolar world order, or even a new Cold War, with China replacing the Soviet Union as America’s rival. But this, too, seems unlikely, if only because, in today’s interconnected world, the US and China cannot allow conflict and competition to obscure their common interests. News-Commentary ان هذا يترك فقط الولايات المتحدة الامريكية والصين والكثيرون توقعوا نشوء نظام عالمي ثنائي القطب مجددا حيث سوف تحل الصين مكان الاتحاد السوفياتي كمنافس لامريكا ولكن هذا ايضا احتمال مستبعد لأنه في عالم اليوم المترابط لا يمكن للولايات المتحدة الامريكية والصين ان تسمحا للصراع والمنافسة بالتشويش على مصالحهما المشتركة.
    Couple’s Counseling for the US and China News-Commentary المشورة الزوجية للولايات المتحدة والصين

    Most frequent words and phrases

    Arabic-English: 10k, 20k, 30k, 40k, 50k, 60k, 70k, 80k, 90k, 100k, more | English-Arabic: 10k, 20k, 30k, 40k, 50k, 60k, 70k, 80k, 90k, 100k, more