"yihya" - Translation from English to Arabic

• يحيى

The week before, the Israeli authorities blew up the house of Yihya Ayyash in the West Bank village of Rafat.
وكانت السلطات اﻹسرائيلية قد نسفت قبل ذلك بأسبوع منزل يحيى عياش في قرية رافات الواقعة في الضفة الغربية.

Walls were covered with slogans praising the assassinated Hamas bomb maker Yihya Ayyash.
وتغطي الجدران شعارات تشيد بصانع القنابل يحيى عياش الذي جرى اغتياله.

Yihya's wife had also been taken to a gynaecologist in order to determine if she was pregnant.
واقتيدت زوجة يحيى إلى طبيب نساء لتقرير ما إذا كانت حاملا.

116. On 9 February, hundreds of Palestinians took part in a commemoration rally for Yihya Ayyash.
١١٦ - وفي ٩ شباط/فبراير، اشترك مئات الفلسطينيين في تظاهرة ﻹحياء ذكرى يحيى عياش.

The house of Mihydeddin Sharif, considered by the Israeli authorities to be the heir of the Hamas activist Yihya Ayyash, was destroyed in the Beit Hanina a neighbourhood of Jerusalem.
وهدم في حي بيت حنينا في القدس، منزل محيي الدين الشريف الذي تعتبره السلطات اﻹسرائيلية خَلَف يحيى عياش، الحركي المنتمي الى حماس.

An organization calling itself " The Cells of Yihya Ayyash " claimed responsibility for the bombings. (The Jerusalem Times, 1 March)
وأعلنت منظمــة تسمي نفسها " خلايا يحيى عياش " مسؤوليتها عن الهجومين. )جروسالم تايمز، ١ آذار/مارس(

186. On 6 January, a total closure was imposed on the occupied territories as of midnight, as part of stricter security measures aimed at preventing Hamas suicide attacks to avenge the killing of Yihya Ayyash.
١٨٦ - في ٦ كانون الثاني/يناير، فُرض اﻹغلاق التام على اﻷراضي المحتلة اعتبارا من منتصف الليل، وذلك في إطار تشديد التدابير اﻷمنية بغية منع حركة حماس من القيام بهجمات انتحارية انتقاما لمقتل يحيى عياش.

One slogan read " The Islamic Resistance Movement commends to God the slaughterer of the Jews, martyr Yihya Ayyash " .
ويقول أحد هذه الشعارات: " حركة المقاومة اﻹسلامية تستودع الله الشهيد يحيى عياش ذابح اليهود " .

204. On 20 September, the IDF arrested the 55-year-old mother of Yihya Ayyash in Rafat, near Nablus.
٤٠٢ - وفي ٠٢ أيلول/سبتمبر، ألقى جيش الدفاع اﻹسرائيلي القبض على والدة يحيى عياش البالغة من العمر ٥٥ عاما في رافات، قرب نابلس.

205. On 25 September, an Israeli Military Court decided to extend the incarceration of Ayshah Ayyash, the mother of Yihya Ayyash, for an additional 15 days.
٥٠٢ - وفي ٥٢ أيلول/سبتمبر، قضت إحدى المحاكم العسكرية اﻹسرائيلية بمـد فترة سجن عائشة عياش، والدة يحيى عياش، لمدة ٥١ يوما أخرى.

50. On 10 November, it was reported that the IDF had arrested four family members of Yihya Ayyash, a wanted Palestinian activist known as " The Engineer " .
٥٠ - وفي ١٠ تشرين الثاني/نوفمبر، أفادت التقارير أن جيش الدفاع اﻹسرائيلي ألقى القبض على أربعة من أفراد أسرة يحيى عياش، وهو عنصر فلسطيني نشط مطلوب القبض عليه ومعروف بلقب " المهندس " .

207. On 2 October, Palestinian residents of Rafat village near Tulkarm reported that the Israeli authorities had arrested 24 relatives and friends of Yihya Ayyash, the bomb-maker also known as " The Engineer " .
٧٠٢ - وفي ٢ تشرين اﻷول/أكتوبر، ذكر السكان الفلسطينيون في قرية رافات قرب طولكرم أن السلطات اﻹسرائيلية ألقت القبض على ٤٢ من أقارب وأصدقاء يحيى عياش، صانع القنابل المعروف أيضا باسم " المهندس " .

Zionism remains ... another face of racism, despite all the pressures the US has put in order to change the UN decision or to cancel it ... " (Palestinian Authority Under-Secretary for Culture Yihya Yakhlaf, Al-Ayyam, 7 August 1997)
وجها آخر للعنصرية، على الرغم من جميع الضغوط التي مارستها الولايات المتحدة من أجل تغيير قرار اﻷمم المتحدة أو إلغائه... " )وكيل عام وزارة الثقافة التابعة للسلطة الفلسطينية، يحيى خلف، اﻷيام، ٧ آب/أغسطس ١٩٩٧(

89. On 5 January, Yihya Ayyash, Israel's most wanted " terrorist " , was killed (see list) in his hideaway in the Beit Lahiya village in the northern Gaza Strip when a booby-trapped mobile phone operated by remote control blew up in his face. A large number of public organizations and political figures in the territories, including PNA President Yasser Arafat, strongly condemned the assassination.
٨٩ - وفي ٥ كانون الثاني/يناير، قتل يحيى عياش، أهم " إرهابي " على قائمة إسرائيل للمطلوبين. )انظر القائمة(، في مخبئه في قرية بيت لاهيا في المنطقة الشمالية من قطاع غزة، عندما انفجر في وجهه هاتف متنقل ملغوم يدار بالتحكم من بعد، وأدان هذا الاغتيال بشدة عدد كبير من المنظمات العامة والشخصيات السياسية في اﻷراضي، بمن فيهم رئيس السلطة الوطنية الفلسطينية ياسر عرفات.