Stattdessen haben sie ihre Ausgaben zurückgefahren. Die Zunahmen bei den inflationsbereinigten privaten Konsumausgaben beliefen sich während der letzten fünf Jahre auf durchschnittlich ganze 0,8% – der schwerste und langwierigste Wachstumsrückgang bei der Verbrauchernachfrage seit dem Zweiten Weltkrieg. | News-Commentary | وبفعل تركيزهم بشكل مفهوم على إصلاح الميزانية العمومية، فإن المستهلكين الأميركيين لم يبتلعوا الطعم من السلطات النقدية والمالية. بل إنهم بادروا بدلاً من ذلك إلى خفض الإنفاق. ولم يتجاوز متوسط الزيادات في الإنفاق الاستهلاكي الشخصي المعدل وفقاً للتضخم 0,8% على مدى الأعوام الخمسة الماضية ــ وهو أشد وأطول تباطؤ في نمو الطلب الاستهلاكي منذ نهاية الحرب العالمية الثانية. |
Neunundsechzig Prozent der Volkswirtschaft entfallen auf die Verbrauchernachfrage, die damit der Schlüssel zu Amerikas nachkrislicher Malaise ist. In den 17 Quartalen seit Beginn der derzeitigen „Erholung“ betrug das annualisierte Wachstum bei den realen privaten Konsumausgaben im Schnitt bloße 2,2%, verglichen mit einem Trendwachstum von 3,6% in den Vorkrisenjahren 1996-2007. | News-Commentary | وهذا يقودنا إلى المسألة الأصعب على الإطلاق ــ استمرار ركود الميزانية العمومية الذي يظل لا يزال يخنق المستهلك الأميركي. إن الطلب الاستهلاكي الذي يمثل 69% من الاقتصاد يُعَد المفتاح الرئيسي لمحنة أميركا في فترة ما بعد الأزمة. فعلى مدى 17 ربعاً منذ بدأ "التعافي"، لم يتجاوز متوسط النمو السنوي في الإنفاق الاستهلاكي الشخصي الحقيقي 2.2% مقارنة بالاتجاه قبل الأزمة والذي بلغ 3.6% على مدى الفترة 1996-2007. |