In multikulturellen Gesellschaften, wie im Irak und im Libanon, basieren die Netzwerke der sozialen Solidarität fast ausschließlich auf religiöser und ethnischer Zugehörigkeit. In homogeneren Gesellschaften, wie Libyen, folgt die soziale Solidarität Stammes- oder Parteilinien. | News-Commentary | في المجتمعات المتنوعة ثقافيا، مثل العراق ولبنان، تستند شبكات التضامن الاجتماعي بشكل شبه كامل على التقارب الديني والعرقي. وفي المجتمعات الأكثر تجانسا، مثل ليبيا، يميل التضامن الاجتماعي إلى اتباع خطوط قَبَلية وحزبية. وفي تونس أيضا، كان هناك ارتداد مماثل إلى أنماط ميكانيكية من التضامن نشأت حول هويات قَبَلية، وإقليمية، ودينية. |