Erstens, und vielleicht vor allem, haben die Revolutionen des Jahres 1989 und der darauffolgende Zusammenbruch der Sowjetunion der globalen Bipolarität ein Ende bereitet. Im Gegensatz dazu wird das Jahr 2009 vermutlich den Weg für eine neue Form der Bipolarität ebnen, wobei allerdings China den Platz der Sowjetunion einnimmt. | News-Commentary | بطبيعة الحال، هناك اختلافات واضحة بين 1989 والآن. أولاً، وربما في المقام الأول من الأهمية، إن الثورات التي شهدها عام 1989 وما تلاها من انهيار الاتحاد السوفييتي كانت سبباً في وضع حد للثنائية القطبية العالمية. أما عام 2009 في المقابل فمن المرجح أن يمهد الطريق أمام شكل جديد من أشكال الثنائية القطبية، ولكن مع حلول الصين في محل الاتحاد السوفييتي. |
Versuche in 2010, das Bemühen um eine globale Übereinkunft über die Kohlenstoffemissionen neu zu beleben, sind gescheitert. Sowohl der scheidende Leiter des UNO-Klimasekretariats als auch Kommissarin Hedegaard haben das Offensichtliche zugegeben: Dass auf dem nächsten wichtigen Gipfel Ende des Jahres in Mexiko eine Einigung erreicht wird, ist extrem unwahrscheinlich. | News-Commentary | وعلى هذا فإن المحاولات التي شهدها عام 2010 لتجديد الالتزام بصفقة الانبعاثات الكربونية العالمية منيت بالفشل. والواقع أن كلاً من رئيس أمانة تغير المناخ التابعة للأمم المتحدة المنتهية ولايته والمفوضة هيديجارد اعترفا بما هو واضح للجميع: حين أكدا إن التوصل إلى اتفاق في إطار القمة المقبلة المقرر انعقادها في المكسيك في نهاية هذا العام أمر غير مرجح على الإطلاق. |
Im Gegenzug für die Unterstützung einer neuen konservativen Regierung durch die Liberaldemokraten versprach Heath eine proportionale Vertretung, die den Liberaldemokraten in Hinkunft eine größere Zahl von Parlamentssitzen gesichert hätte. Es besteht die allergrößte Wahrscheinlichkeit, dass sich die Pattsituation des Jahres 1974 nach den bevorstehenden Wahlen am 6. Mai wiederholt. | News-Commentary | والآن باتت احتمالات تكرار حالة الجمود التي شهدها عام 1974 في الانتخابات العامة القادمة في السادس من مايو/أيار ساحقة. فقد بدأت المناورات السياسية بالفعل، حيث لجأ رئيس الوزراء الحالي جوردون براون الذي يفتقر إلى الشعبية ـ كما كانت حال هيث ـ إلى مغازلة الديمقراطيين الليبراليين ومحاولة الفوز بتأييدهم له من خلال وعدهم بإصلاح دستوري من شأنه أن يعطي الحزب مزايا كبرى. |