Auch nach fünf Jahren hat die Eurozone noch immer keine richtige Bankenunion – oder selbst, wie der Fall Griechenland gezeigt hat, einen ordnungsgemäßen Kreditgeber letzter Instanz. Zudem bleibt ein höheres Inflationsziel undenkbar, und die deutsche Bundesregierung argumentiert, dass ein staatlicher Zahlungsausfall innerhalb der Eurozone ungesetzlich sei. | News-Commentary | وبعد خمس سنوات، لا تزال منطقة اليورو مفتقرة إلى اتحاد مصرفي مناسب، أو حتى كما أثبتت أزمة اليونان مقرض الملاذ الأخير المناسب. وعلاوة على ذلك، يظل هدف التضخم الأعلى غير وارد، وتزعم الحكومة الألمانية أن التخلف عن سداد الديون السيادية تصرف غير قانوني داخل منطقة اليورو. ويظل التكيف المالي المساير للدورة الاقتصادية هو الأمر المعتاد اليوم. |
Die Funktion einer Zentralbank besteht traditionell darin, als Kreditgeber letzter Instanz unbeschränkte Mittel zur Verfügung zu stellen. Da es keine Grenzen gibt für die Anzahl an Dollars, die die Fed erzeugen kann, kann auch kein Marktteilnehmer dagegen wetten. | News-Commentary | والأمر الأكثر أهمية هو أن المبادلات لم تخل من القيود. فتقليدياً كان جوهر وظيفة البنك المركزي باعتباره مقرض الملاذ الأخير توفير أموال غير محدودة. ولأنه لا يوجد حد لكمية الدولارات التي يستطيع بنك الاحتياطي الفيدرالي خلقها، فلا يستطيع أي مشارك في السوق أن يتخذ موقف المضاربة ضده. وفي المقابل فإن صندوق النقد الدولي لديه موارد محدودة توفرها البلدان الأعضاء. |
Abgesehen vom IWF ist die einzige Institution, die vielleicht in der Lage wäre, tätig zu werden, die aufs Heftigste um ihre Unabhängigkeit bedachte Europäische Zentralbank. Doch wenn die EZB die Rolle als „Kreditgeber letzter Instanz“ völlig übernimmt, steuert sie letztlich selbst auf die Insolvenz zu. | News-Commentary | في ظل غياب صندوق النقد الدولي، فإن المؤسسة الوحيدة التي قد تتمكن من اتخاذ التحرك فعالية هي البنك الأوروبي المركزي الذي يتمتع باستقلال كامل. ولكن إذا اضطلع البنك المركزي الأوروبي بدور "مقرض الملاذ الأخير" بالكامل، فمن المؤكد أنه سوف يفلس في نهاية المطاف. إنها ليست الوسيلة المناسبة لتأمين مستقبل العملة الموحدة بكل تأكيد. |