Such last-minute capitulation could mean resignation for the new Greek government and its replacement by EU-approved technocrats, as in the constitutional putsch against Italy’s Silvio Berlusconi in 2012. In a less extreme scenario, Varoufakis might be replaced as finance minister, while the rest of the government survives. | News-Commentary | وهذا الاستسلام في اللحظة الأخيرة قد يعني استقالة الحكومة اليونانية الجديدة والاستعاضة عنها بحكومة تكنوقراط يوافق عليها الاتحاد الأوروبي، كما حدث في الانقلاب الدستوري ضد سيلفيو برلسكوني في إيطاليا عام 2012. وفي سيناريو آخر أقل تطرفا، ربما تضحي الحكومة اليونانية بوزير المالية فاروفاكيس، مع بقاء بقية أعضاء الحكومة. والاحتمال الوحيد الآخر عندما تبدأ البنوك اليونانية في الانهيار هو الخروج من اليورو. |