According to the Ugandan authorities, sanctioned individuals Sultani Makenga and Innocent Kaina live in Kampala. | UN | ووفقا للسلطات الأوغندية، فإن سلطاني ماكينغا وإنوسون كينا، وهما من الأفراد الخاضعين للجزاءات، مقيمان في كمبالا. |
The Ugandan authorities told the Group that Sultani Makenga and Innocent Kaina did not have freedom of movement; however, officers close to Sultani Makenga, such as Castro Mberagabo Mbera, move around freely. | UN | وأبلغت السلطات الأوغندية الفريق أن سلطاني ماكينغا وإنوسون كينا لا يتمتعان بحرية التنقل؛ ومع ذلك، فإن ضباطا مقربين من سلطاني ماكينغا، من أمثال كاسترو مبيراغابو مبيرا، يستطيعون التنقل بحرية. |
According to several FARDC sources, however, both Gen. Ntaganda and Col. Sultani Makenga instructed Col. Byamungu not to proceed to Kinshasa. | UN | ولكن عدة مصادر في القوات المسلحة أفادت بأن كلا من الجنرال نتاغاندا والعقيد سلطاني ماكينغا أوعز إلى العقيد بيامونغو بعدم الذهاب إلى كينشاسا. |
Col. Sultani Makenga played a more discreet role in the initial stages of the mutiny, as most officers deserting were well known Gen. Ntaganda loyalists. | UN | واضطلع العقيد سلطاني ماكينغا بدور أكثر حذرا في المراحل الأولى من التمرد، باعتبار أن معظم الضباط المنشقين كانوا من الضباط المعروفين جدا بولائهم للجنرال نتاغاندا. |
According to the report of the Expanded Joint Verification Mechanism in December 2013, the Ugandan authorities moved Sultani Makenga away from his troops in order “to deny him command and control over troops and officers”. | UN | ووفقا لتقرير الآلية المشتركة الموسعة للتحقق في كانون الأول/ديسمبر 2013، نقلت السلطات الأوغندية سلطاني ماكينغا بعيدا عن قواته ”لمنعه من ممارسة القيادة والسيطرة على الجنود والضباط“. |
Mugimba, who calls himself a financial director of Krall, is the brother of Lieutenant Colonel Muhire and the brother-in-law of Colonel Sultani Makenga[148] (see paras. 318, 322 and 326 above and paras. 561, 571 and 591 below). | UN | وموغيمبا، الذي يقدّم نفسه على أنه المدير المالي لشركة كرال، هو شقيق المقدم موهيري وصهر العقيد سلطاني ماكينغا([148]) (انظر الفقرات 318 و 322 و 326 أعلاه، والفقرات 561 و 571 و 591 أدناه). |
During the visit, she also went to Goma and met, at the request of President Kabila, with M23 leader Sultani Makenga. | UN | وقالت إنها ذهبت خلال هذه الزيارة أيضا إلى غوما واجتمعت، بناء على طلب الرئيس كابيلا، بقائد حركة 23 آذار/مارس سلطاني ماكينغا. |
10. In April 2012, former CNDP and PARECO commanders began defecting in North Kivu and South Kivu and soon after announced the creation of M23 under the command of Colonel Emmanuel Sultani Makenga. | UN | 10 - وفي نيسان/أبريل 2012، بدأ قادة سابقون في المؤتمر الوطني للدفاع عن الشعب وائتلاف الوطنيين المقاومين الكونغوليين ينشقون في كيفو الشمالية وكيفو الجنوبية وسرعان ما أعلنوا بعد ذلك إنشاء حركة 23 آذار/مارس تحت قيادة العقيد إيمانويل سلطاني ماكينغا. |
6. Against the background of the Kampala talks, a serious crisis erupted within M23 in late February, resulting in a split and subsequent fighting between two factions, led by General Bosco Ntaganda and Colonel Sultani Makenga, respectively. | UN | 6 - وعلى خلفية محادثات كمبالا، تفجرت أزمة خطيرة داخل حركة 23 آذار/مارس في أواخر شباط/فبراير، مما أسفر عن انشقاق تطور إلى قتال بين فصيلين يقود أحدهما الجنرال بوسكو نتاغاندا ويقود الآخر العقيد سلطاني ماكينغا. |
10. Early in 2013, leadership struggles between the sanctioned leaders of M23, General Bosco Ntaganda and his deputy, “Brigadier General” Sultani Makenga, led to a split in M23 and, ultimately, to military confrontations between both factions. | UN | 10 - وفي أوائل عام 2013، أدت الصراعات على القيادة بين زعيمي الحركة الخاضعين للجزاءات، الفريق أول بوسكو نتاغاندا ونائبه العميد سلطاني ماكينغا إلى حدوث انشقاق في صفوف الحركة، مما أسفر في نهاية المطاف عن مواجهات بين الفصيلين العسكريين. |
Following the deployment of two senior ex-CNDP officers, General Sultani Makenga and Colonel Claude Mucho, to Bukavu and Kindu, respectively, in March 2009, operational plans were put on hold for logistical reasons. | UN | فبعد أن أُرسل في آذار/مارس 2009 اثنان من كبار الضباط السابقين في المؤتمر الوطني، وهما الجنرال سلطاني ماكينغا والكولونيل كلود موشو، الأول إلى بوكافو والثاني إلى كيندو، أُرجئت خطط العمليات لأسباب لوجستية. |
While Kifaru was persuaded to return to FARDC by Colonel Sultani Makenga (see paras. 318 and 322 above and paras. 462, 561, 571 and 591 below), Gwigwi was eventually arrested on charges of illegal exploitation of natural resources and is currently in jail in Bukavu. | UN | وفي حين أن العقيد سلطاني ماكينغا (انظر الفقرتين 318 و 322 أعلاه والفقرات 462 و 561 و 571 و 591 أدناه) أقنع كيفارو بالعودة إلى القوات المسلحة، اعتقل غويغوي في نهاية المطاف بتهمة الاستغلال غير المشروع للموارد الطبيعية وهو حاليا مسجون في بوكافو. |
Officers and troops under the shared command of Gen. Ntaganda and Col. Sultani Makenga[14] began deserting from FARDC in April 2012, leading to a resurgence of violent clashes pitting Government units against the mutineers. | UN | وبدأ ضباط وجنود يعملون تحت قيادة مشتركة بين الجنرال نتاغاندا والعقيد سلطاني ماكينغا([14]) ينشقون عن القوات المسلحة لجمهورية الكونغو الديمقراطية في نيسان/أبريل 2012، مما أدى إلى تجدد اشتباكات عنيفة تواجهت خلالها وحدات الحكومة مع المتمردين. |
[14] Col. Sultani Makenga was the Deputy Commander of Amani Leo South Kivu operations, considered to be the second highest ex-CNDP Commander after Gen. Ntaganda and known to be loyal to former CNDP Gen. Laurent Nkunda. | UN | ([14]) كان العقيد سلطاني ماكينغا نائب قائد عمليات أماني ليو في كيفو الجنوبية وكان يعتبر ثاني أعلى القادة المنتمين سابقا إلى المؤتمر الوطني للدفاع عن الشعب بعد الجنرال نتاغاندا وكان معروفا بولائه لقائد المؤتمر الوطني السابق لوران نكوندا. |
54. The Special Rapporteur on summary executions stressed that the Government should investigate, arrest, and prosecute FARDC members responsible for abuses, including Colonel Sultani Makenga, Colonel Innocent Zimurinda, Colonel Bernard Byamungu and Lieutenant Colonel Salumu Mulenda. | UN | 54- وشدد المقرر الخاص المعني بحالات الإعدام بإجراءات موجزة على أن الحكومة ينبغي أن تتولى التحقيق في التجاوزات التي ارتكبها أعضاء القوات المسلحة لجمهورية الكونغو الديمقراطية وأن تقوم بتوقيفهم ومقاضاتهم، ومن بينهم العقيد سلطاني ماكينغا والعقيد إينوسنت زيموريندا والعقيد برنارد بيامونغو والمقدم سالومو موليندا. |
45. On 19 November 2013, the Chair circulated a letter dated 18 November from the Permanent Representative of Uganda to the United Nations informing the Committee that two sanctioned individuals (Sultani Makenga and Innocent Kaina), along with 1,443 M23 combatants, had entered Ugandan territory on 5 November. | UN | 45 - وفي 19 تشرين الثاني/نوفمبر 2013، عمّم الرئيس رسالة مؤرخة 18 تشرين الثاني/نوفمبر 2013 وموجهة من الممثل الدائم لأوغندا لدى الأمم المتحدة، يبلغ اللجنة فيها بأن شخصين مشمولين بالجزاءات (هما سلطاني ماكينغا وإينوسنت كاينا)، إلى جانب 443 1 مقاتلا تابعين لحركة 23 آذار/مارس، قد دخلوا الأراضي الأوغندية في 5 تشرين الثاني/نوفمبر. |