Hungary fully aligns itself with the statement made earlier by President Van Rompuy on behalf of the European Union. | UN | وتؤيد هنغاريا تماما البيان الذي أدلى به الرئيس فان رومبوي بالنيابة عن الاتحاد الأوروبي. |
Mr. Van Rompuy (European Council) (spoke in French): Europe presents to you a message of cooperation, support and partnership. | UN | السيد فان رومبوي (المجلس الأوروبي) (تكلم بالفرنسية): إن أوروبا تبعث لكم برسالة تعاون ودعم وشراكة. |
The Van Rompuy Task Force will submit its final report in October, but we can anticipate its conclusions in the light of the current system’s major shortcomings. | News-Commentary | ومن المفترض أن يقدم فريق عمل فان رومبوي تقريره النهائي في أكتوبر/تشرين الأول، ولكن بوسعنا أن نتوقع النتائج التي سينتهي إليها هذا التقرير في ظل أوجه القصور الكبرى التي تعيب النظام الحالي. |
In the realm of reality, the latest of many “grand” summits in Brussels has left a yawning gap between Europe and a fiscal union, as heads of state stripped much of the substance from the blueprint proposed by Herman Van Rompuy, the president of the European Council, and developed by the European Commission. | News-Commentary | اما في مملكة الواقع فإن اخر القمم " العظيمة" في بروكسل تركت فجوة بين اوروبا وبين الاتحاد النقدي حيث قام رؤساء الدول بتفريغ الكثير من المضمون من برنامج عمل رئيس المجلس الاوروبي هيرمان فان رومبوي والذي قامت المفوضية الاوروبية بتطويره. |
One might object that the distinction between Southern and Northern views is academic nowadays, because failure really isn’t an option, given that it would trigger a disastrous reaction in global financial markets. But the European Council also created a Task Force under President Herman Van Rompuy to elaborate concrete proposals for reforming the monetary union. | News-Commentary | قد يعترض البعض فيزعمون أن التمييز بين الرأيين الشمالي والجنوبي ليس أكثر من مفهوم أكاديمي في الوقت الحاضر، وذلك لأن الفشل ليس بالخيار الوارد حقاً، وذلك لأن الفشل من شأنه أن يؤدي إلى ردود أفعال مأساوية في الأسواق المالية العالمية. ولكن المجلس الأوروبي أسس أيضاً فريق عمل تحت قيادة الرئيس هيرمان فان رومبوي لتقديم مقترحات محددة وواضحة بشأن إصلاح الاتحاد النقدي. |
LONDON – The selection of Herman Van Rompuy as President of the European Union’s Council of Ministers, and of Lady Catherine Ashton as the EU’s foreign policy chief, surely underlines the extent to which member states are in the driver’s seat in the EU. They manage its institutions in their own interest. | News-Commentary | لندن ـ إن اختيار هيرمان فان رومبوي رئيساً لمجلس وزراء الاتحاد الأوروبي، والليدي كاثرين أشتون رئيسة لشئون السياسة الخارجية للاتحاد الأوروبي، ليؤكد بلا أدنى شك على المدى الذي بلغته البلدان الأعضاء من السيطرة على شئون الاتحاد الأوروبي. فهي تدير مؤسساته لتحقيق مصالحها الخاصة. والآن لم يعد الاتحاد الأوروبي بمثابة دولة عظمى تسير بشجاعة نحو فجر جديد مشرق. |
The best that could come from the appointment of Europe’s two new low-profile leaders is that it leads to better and more coherent management of the EU’s business. Van Rompuy will be able to offer a longer view than that of a six-month national presidency. | News-Commentary | إن أفضل ما قد يترتب على تعيين زعيمين أوروبيين جديدين بعيدين عن الأضواء هو أن هذا من شأنه أن يؤدي إلى إدارة أفضل وأكثر تماسكاً لأعمال الاتحاد الأوروبي. وسوف يكون فان رومبوي قادراً على تقديم وجهة نظر أطول أمداً مقارنة بتلك التي توفرها أي رئاسة وطنية تدوم لستة أشهر. أما السيدة أشتون فلابد وأن تكون قادرة على ربط أذرع السياسة الأوروبية ومواردها في السياسات الخارجية معاً. |
Having gained time, EU governments, the European Commission, and the European Central Bank have now turned their attention to improving future governance. Understandably, the initial efforts of the Van Rompuy Task Force were directed at more effective crisis prevention: intensified budgetary surveillance and monitoring of movements in real exchange rates and external imbalances. | News-Commentary | وباكتساب الوقت الإضافي اللازم بدأت حكومات الاتحاد الأوروبي، والمفوضية الأوروبي، البنك المركزي الأوروبي، في تحويل الاهتمام الآن نحو تحسين الحوكمة في المستقبل. ومن المفهوم أن تكون الجهود الأولية التي بذلها فريق عمل فان رومبوي موجهة نحو ابتكار آلية أكثر كفاءة في منع الأزمات: الإشراف المكثف على الميزانيات ومراقبة تحركات أسعار الصرف الحقيقية والاختلال الخارجي في التوازن. |
And now European Council President Herman Van Rompuy, backed by most of the troubled eurozone countries, is again proposing Eurobonds and debt-mutualization schemes. These ideas go well beyond the American system. | News-Commentary | والآن يعود رئيس المجلس الأوروبي هيرمان فان رومبوي مرة أخرى، بدعم من أغلب دول منطقة اليورو المتعثرة، إلى اقتراح إصدار سندات اليورو وخطط تبادل الديون. وتذهب هذه الأفكار إلى ما هو أبعد من النظام الأميركي. ذلك أن هذا النوع من التكامل المالي والسلطة المركزية الذي يطرحه الاقتراح لا يشبه ولو من بعيد الشكل المعمول به في الولايات المتحدة. |
Taking to the airwaves within hours, European Commission President José Manuel Barroso and European Council President Herman Van Rompuy called the proposal “ground-breaking.” Arguing that it could increase Europe’s annual economic growth rate by half a percentage point, they declared that formal negotiations would start quickly. | News-Commentary | واستقبل اقتراح أوباما الجريء استقبالاً حماسياً فورياً في أوروبا. ففي غضون ساعات خرج رئيس المفوضية الأوروبية خوسيه مانويل باروسو ورئيس المجلس الأوروبي هيرمان فان رومبوي إلى موجات الأثير ليصفا الاقتراح بأنه "رائد". وقالا إنه قادر على زيادة معدل النمو الاقتصادي السنوي في أوروبا بمقدار نصف نقطة مئوية، ثم أعلنا أن المفاوضات الرسمية ستبدأ من دون إبطاء. |
But the trend toward normalcy among European leaders coincides with a remarkable absence of vision and strategy. If any of these normal leaders have a long-term strategy for Europe (can anyone imagine such a thing from EU Council President Herman Van Rompuy or the Union’s foreign-policy supremo, Catherine Ashton?), they are remarkably unable to convey it. | News-Commentary | ولكن الميل نحو الشكل الطبيعي بين زعماء أوروبا يتزامن مع غياب ملحوظ للرؤية والاستراتيجية. وإذا كان أي من هؤلاء الزعماء الطبيعيين يحمل استراتيجية طويلة الأمد لأوروبا (هل يستطيع أي شخص أن يتصور أمراً كهذا من رئيس مجلس الاتحاد الأوروبي هيرمان فان رومبوي أو الممثلة العليا للسياسة الخارجية للاتحاد الأوروبي كاثرين أشتون؟)، فمن الواضح أنه غير قادر بشكل ملحوظ على نقلها إلينا. |