The campaign was accompanied by tightened security measures in Lhasa. | UN | وقد صاحب الحملة تشديد التدابير الأمنية في لهاسا. |
The organization also planned to hold the third Tibetan culture forum in Lhasa to seek financial support for the preservation of Tibetan intangible cultural heritage. | UN | وخططت المنظمة أيضا لعقد المنتدى الثالث للثقافة التبتية في لهاسا سعياً إلى الحصول على دعم مالي من أجل الحفاظ على التراث الثقافي غير المادي التبتي. |
She died in the Police Hospital in Lhasa on 4 June 1994, allegedly as a result of the beatings. | UN | وقد ماتت في مستشفى الشرطة في لهاسا في ٤ حزيران/يونيه ٤٩٩١، وادعي أن وفاتها كانت نتيجة للضرب المتكرر. |
8. Together with 21 monks from the Drepung Monastery, Sonam Gyalpo had already been arrested on 27 September 1987 during a peaceful demonstration in Lhasa. | UN | 8- وقد سبق لسونام جيالبو أن قُبض عليه هو و21 راهباً من دير دريبونغ في 27 أيلول/سبتمبر 1987 خلال مظاهرة سلمية في لهاسا. |
5. The case summarized below was reported to the Working Group on Arbitrary Detention as follows: Mr. Sonam Gyalpo, aged 44, tailor by profession and resident at Lhasa, capital of the Tibet Autonomous Region (TAR), was arrested at his home by 16 officers from the State Security Bureau (Ang jang jue - SSB) on 28 August 2005 at around 6 pm. | UN | 5- وقد أُبلغ الفريق العامل المعني بالاحتجاز التعسفي بالقضية الموجزة أدناه كما يلي: السيد سونام جيالبو، السن 44 عاماً، مهنته خياط ومقيم في لهاسا عاصمة مقاطعة التبت المتمتعة بالحكم الذاتي، قُبض عليه في منزله بواسطة 16 فرداً من مكتب أمن الدولة (أنغ يانغ يوي) في 28 آب/أغسطس 2005 في حوالي الساعة السادسة مساءً. |
He was later charged on accounts of " counterrevolutionary activities " and subsequently served a three years term of imprisonment at Drapchi Prison in Lhasa. | UN | وفيما بعد، اتُهم بسبب " أنشطة مناهضة للثورة " وقضى بعد ذلك ثلاث سنوات في سجن درابشي في لهاسا. |
The Committee further expresses concern about the lack of effective consultations and legal redress for persons affected by forced evictions and demolitions, including those of historic structures, buildings and homes in Lhasa, Tibet. | UN | كما تعرب اللجنة عن قلقها إزاء عدم إجراء مشاورات فعالة وتوفير سبل الانتصاف القانونية للأشخاص الذين تأثروا بعمليات الإخلاء القسري وهدم المساكن، بما في ذلك هدم البنايات ذات الطابع التاريخي، وهدم بنايات ومساكن في لهاسا في إقليم التيبت. |
27. According to other communications, in January 1999, the Tibetan Communist Party Propaganda in Lhasa reportedly launched a three-year campaign to promote atheism in order to undermine the influence of Buddhism and the Dalai Lama. | UN | 27- وأفادت رسائل أخرى بأن دعاية الحزب الشيوعي التبتي في لهاسا شنت في كانون الثاني/يناير 1999 حملة ستدوم ثلاث سنوات لتشجيع الإلحاد بهدف إضعاف تأثير البوذية والدالاي لاما. |
During the visit of the Working Group to Drapchi prison in Lhasa on 11 October 1997, an inmate in a pavilion visited by the Group shouted slogans in favour of the Dalai Lama. | UN | 8- خلال زيارة الفريق العامل لسجن درابشي في لهاسا في 11 تشرين الأول/أكتوبر 1997 أخذ أحد المساجين في جناح زاره الفريق يهتف بشعارات مؤيدة للدالاي لاما. |
In 1998 the Special Rapporteur sent a communication to the Chinese authorities bringing to their attention allegations that Yulo Dawa Tsering was being kept under police surveillance and that he was not allowed to live in his monastery in Ganden nor to attend his university classes in Lhasa. | UN | وفي عام 1998 أرسل المقرر الخاص خطاباً إلى السلطات الصينية يلفت فيه انتباهها إلى مزاعم تفيد بأن يولو داوا تسيرنغ يخضع للمراقبة من قبل الشرطة وأنه لا يسمح له بالعيش في ديره في غاندن ولا بحضور الدروس الجامعية التي يتابعها في لهاسا. |
51. China. In January 1999, the Tibetan Communist Party Propaganda in Lhasa reportedly launched a three-year campaign to promote atheism in order to undermine the influence of Buddhism and of the Dalai Lama. | UN | ٥١ - الصين - يقال إن " دعاية الحزب الشيوعي في التبت " في لهاسا بدأت في كانون الثاني/يناير ١٩٩٩، حملة على امتداد فترة ثلاث سنوات قصد الدعوة لﻹلحاد بهدف إضعاف تأثير البوذية وتأثير الدالاي لاما. |
The Special Rapporteur also transmitted to the authorities the case of Phuntsong Yangki, who was said to have died on 4 February 1994 at the police hospital in Lhasa, allegedly after having been denied proper medical treatment at Drapchi prison. | UN | وأحال المقرر الخاص ايضاً إلى السلطات حالة فونتسونغ يانغكي، الذي قيل إنه مات في ٤ شباط/فبراير ٤٩٩١ في مستشفى الشرطة في لهاسا وذلك، حسبما ادعي بعد أن رُفض منحه العلاج الطبي المناسب في سجن درابشي. |
Rigzin Choedron, also called Kunsan Choekyi, was arrested on 22 September 1989 during a political demonstration in Lhasa and allegedly beaten in Gutsa detention centre, resulting in kidney damage. | UN | ٤١١- رغزين شوايدرون، التي تدعى كذلك بكونسان شويكي، قبض عليها في ٢٢ أيلول/سبتمبر ٩٨٩١ خلال مظاهرة سياسية في لهاسا وادعي أنها ضربت في مركز احتجاز غوتسا، مما أدى إلى اصابتها بعاهة في الكلى. |
The Committee further expresses concern about the lack of effective consultations and legal redress for persons affected by forced evictions and demolitions, including those of historic structures, buildings and homes in Lhasa, Tibet. | UN | كما أعربت اللجنة عن قلقها إزاء عدم إجراء مشاورات فعالة وتوفير سبل الانتصاف القانونية بالنسبة للأشخاص الذين تأثروا بعمليات الإخلاء القسري وهدم المساكن، بما في ذلك هدم البنايات ذات الطابع التاريخي، وهدم بنايات ومساكن في لهاسا في إقليم التيبت. |
On 17 September the Chinese authorities replied to the Chairman’s request reaffirming that no inmates had suffered reprisals as a result of the visit to Drapchi prison, adding, however, that the inmate in question and two others had committed new offences, for which they had been referred to the Intermediate People’s Court in Lhasa for trail. | UN | وردَّت السلطات الصينية في 17 أيلول/سبتمبر 1998 على طلب رئيس الفريق بما مفاده أنه لم يتعرض أي سجين من السجناء للانتقام نتيجة لزيارة الفريق للسجن، لكنها أضافت قائلة إن السجين المعني وسجينين آخرين اقترفوا جرائم جديدة، تم نتيجتها إحالتهم إلى محكمة الشعب الوسطى في لهاسا لمحاكمتهم. |
The letter, which never reached the High Commissioner, reportedly expressed concern about the detention of the Panchen Lama, and is said to have included references to protests by detainees at Drapchi prison in Lhasa on 1 and 4 May 1998, in which several prisoners allegedly lost their lives. | UN | وتشير التقارير إلى أن الرسالة التي لم تصل إلى المفوضة السامية على الإطلاق، تعرب عن القلق إزاء احتجاز البانشن لاما، وأنها تتضمن إشارات إلى احتجاج الموقوفين في سجن درابشي في لهاسا في 1 و4 أيار/مايو 1998، حيث يدَّعى أن عدة مساجين توفوا. |
132. Concerning Champa Tsondrue and Lobsang Choezin, the Government indicated that the allegations that they were beaten while taking part in a demonstration does not reflect the facts and that they have now both completed their assignments of re-education through labour for having taken part in a movement in Lhasa that is said to have severely disrupted public order. | UN | 132- وفيما يخص تشامبا تسوندرو ولوبسانغ تشويزين، أشارت الحكومة إلى أن الادعاءات المتعلقة بتعرضهما للضرب أثناء مشاركتهما في مظاهرة لا تعكس الوقائع وأنهما أكملا الآن مدة إعادة التهذيب عن طريق العمل التي فرضت عليهما بسبب مشاركتهما في حركة في لهاسا يقال إنها أخلَّت بالنظام العام إخلالاً خطيراً. |
77. Norbu, Dondrup and Jamyang Phuntsog, arrested by PSB officers in Lhasa in January 1995, were allegedly interrogated under torture over nine days at the branch police station in Kyires, including by application of electric shocks through wires to their thumbs and beatings with electric batons while tied to a pillar. | UN | ٧٧- نوربو ودوندروب وجاميانغ فونتسوغ، ألقى موظفو مكتب اﻷمن العام القبض عليهم في لهاسا في كانون الثاني/يناير ٥٩٩١، وزعم أنه جرى استجوابهم تحت التعذيب على مدى تسعة أيام في فرع مركز الشرطة في كيريس، وشمل ذلك إلقاء صدمات كهربائية على إبهام أيديهم باﻷسلاك وضربهم بهراوات كهربائية وهم مربوطون بعمود. |
" Mr. Yulo Dawa Tsering, aged 66, from the Dazi county (Lhasa) is a bonze at the Garden Temple in Lhasa (Tibet). | UN | وردت الحكومة الصينية: " أن السيد يولو داوا سيرينغ، البالغ من العمر ٦٦ عاما، وأصيل مقاطعة دازي )لهاسا(، كاهن يعمل في دير غاندن في لهاسا )التبت(. |
87. China (ibid., para. 47) stated, with regard to the case of Yulo Dawa Tsering, that after the latter had been released on parole he had worked in the mail service at the Hotel Hada in Lhasa. | UN | ٨٧ - الصين )المرجع نفسه، الفقرة ٤٧( - فيما يتعلق بيولو داوا تسيرينغ، ردت الصين بأن المذكور، بعد اﻹفراج المشروط عنه، عمل في دائرة البريد في فندق هادا في لهاسا. |