Als nächstes kommt der heldenhafte Triumph.Die Sowjets hatten den großen Sieg über Hitlerdeutschland im Zweiten Weltkrieg, aus dem Russland als eine der beiden Supermächte der Welt hervorging.Putins vermeintlich heldenhafter Sieg kam mit dem Krieg gegen Georgien 2008, gefolgt von der anschließenden regelrechten Annektierung Abchasiens und Südossetiens. | News-Commentary | ثم تأتي مرحلة النصر البطولي. فقد حقق السوفييت نصراً عظيماً على ألمانيا تحت حكم هتلر في الحرب العالمية الثانية، الأمر الذي جعل من روسيا واحدة من قوتين عظميين وحيدتين على مستوى العالم. أما نصر بوتن البطولي المزعوم فقد حققه في حربه ضد جورجيا في عام 2008، وما تلا ذلك من ضمٍ ظاهري لإقليمي أبخازيا وأوسيتيا الجنوبية في وقت لاحق. |
Wieder andere kombinieren beide und weisen auf das „Gleichgewicht des Schreckens“ während des Kalten Krieges hin. Anders ausgedrückt: Soll der Iran so behandelt werden wie Hitlerdeutschland 1938, Preußen 1756 oder wie Stalins Sowjetunion? | News-Commentary | يذهب بعض المحللين إلى تشبيه إيران بألمانيا النازية. ويرى آخرون أن القياس الوحيد المفيد يتلخص في القياس إلى لعبة توازن القوى القديمة في أوروبا. إلا أن ثمة مجموعة ثالثة تجمع بين الرأيين، بالإشارة إلى "توازن الرعب" أثناء الحرب الباردة. أو بعبارة أخرى: هل ينبغي التعامل مع إيران وكأنها ألمانيا تحت حكم هتلر في العام 1938، أو بروسيا في العام 1756، أو الاتحاد السوفييتي تحت حكم ستالين ؟ |
Der Vergleich zu Hitlerdeutschland ist auch deshalb problematisch, weil die einzige vernünftige Vorgehensweise, wenn man diese Analogie als wahr ansähe, ein Präventivschlag gegen den Iran und die Absetzung Ahmadinedschads wäre. Angesichts der Entwicklung des strategischen Denkens in Amerika nach dem Irak (und jetzt Afghanistan) und des strategischen Denkens in Israel nach dem Libanon ist ein Präventivschlag höchst unwahrscheinlich. | News-Commentary | فضلاً عن ذلك فإن قياس إيران إلى ألمانيا تحت حكم هتلر يحتمل النقاش، ذلك أن اعتباره قياساً سليماً يعني أن المسار المعقول الوحيد يتلخص في شن ضربة وقائية ضد إيران وإسقاط أحمدي نجاد . وإذا ما أخذنا بعين الاعتبار تطور الفكر الإستراتيجي الأميركي بعد العراق (وأفغانستان الآن)، وتطور الفكر الإستراتيجي الإسرائيلي بعد لبنان، فلسوف نكتشف أن الضربة الوقائية ليست مرجحة على الإطلاق. |