In Damaskus kommen und gehen Möchtegern-Friedensstifter, führen diplomatische Gespräche, erreichen jedoch nichts. Hilfsorganisationen werden davon abgehalten, dort zu arbeiten, wo sie am meisten gebraucht werden. | News-Commentary | كانت الاستجابة الدولية للأزمة السورية مأساوية على أقل تقدير. والواقع أن سوريا تبدو وكأنها تجسيد للفشل من جانب الأمم المتحدة. ومجلس الأمن طريق مسدود. ويتردد على دمشق أنصار السلام الذين يتحدثون بمصطلحات دبلوماسية ولكنهم لا يحققون أي شيء. ووكالات الإغاثة ممنوعة من العمل في الأماكن حيث تشتد الحاجة إليها. |