Ohne einen derartigen Stillstand können weder UNO-Resolutionen noch frühzeitige Friedensinitiativen die Kriegsdynamik unterbrechen. Erst in diesem Fall erscheinen Rezepte für eine Machtaufteilung – wie etwa in Nordirland, im Libanon, Guatemala oder dem Irak – als eine realistische Alternative. | News-Commentary | ولا تصبح الصراعات مهيأة للحلول الدبلوماسية إلا حين يجد أطراف الصراع أنفسهم وقد وصلوا إلى طريق مسدود مؤلم إلى حد لا يطاق. ومن دون هذا الطريق المسدود، فلن تتمكن قرارات الأمم المتحدة ولا مبادرات السلام السابقة لأوانها من وقف ديناميكية الحرب. ولا يصلح كبديل واقعي معقول لهذا الطريق المسدود سوى تلك الصيغ التي تشتمل على تقاسم السلطة ـ كما حدث في أيرلندا الشمالية، أو لبنان، أو جواتيمالا، أو العراق. |