American foreign Policy After the Mid-Term Elections | News-Commentary | السياسة الخارجية الأميركية بعد انتخابات التجديد النصفي |
DENVER – Patience might be a virtue, but not necessarily when it comes to American foreign policy. | News-Commentary | دنفر ـ إن الصبر قد يكون فضيلة، ولكنه ليس كذلك بالضرورة عندما يتعلق الأمر بالسياسة الخارجية الأميركية. |
We were just discussing how much we admire American foreign policy. | Open Subtitles | كنّا نقاش فحسب كم نعشق السياسة الخارجية الأميركية |
I believe we're just taking our cue from American foreign policy. | Open Subtitles | أعتقد أننا أخذنا لمحه من السياسة الخارجية الأميركية |
His father was a professor known to be highly critical of American foreign policies, suspected of connections with extremists. | Open Subtitles | والدهُ كان أُستاذا جامعياً معروفاً ،بإنتقاداتِه الشديدة للسياسات الخارجية الأمريكية مشتبه به بأن له علاقات مع المتطرفين |
American foreign Policy after Iraq | News-Commentary | السياسة الخارجية الأميركية بعد العراق |
It also is unlikely that American foreign policy will return to a narrow realism and drop all emphasis on democracy and human rights. While the Iraq War discredited the idea of coercive democratization, both Republicans and Democrats have a strong strand of idealism in their foreign policy orientations. | News-Commentary | ليس من المرجح أيضاً أن ترتد السياسة الخارجية الأميركية إلى نظرة واقعية ضيقة وتتخلى عن كل تأكيداتها على الديمقراطية وحقوق الإنسان. فعلى الرغم من إسقاط حرب العراق لفكرة فرض الديمقراطية بالقوة، إلا أن كلاً من الجمهوريين والديمقراطيين يتسمون بميل قوي نحو المثالية في توجهاتهم المتعلقة بالسياسة الخارجية. |
Cambridge – President George W. Bush was famous for proclaiming the promotion of democracy a central focus of American foreign policy. He was not alone in this rhetoric. | News-Commentary | كمبريدج ـ اشتهر الرئيس السابق جورج دبليو بوش بأنه كان ينادي بالترويج للديمقراطية باعتباره مرتكزاً أساسياً للسياسة الخارجية الأميركية. ولم يكن وحده في استخدام هذه اللغة، فقد أدلى أغلب رؤساء الولايات المتحدة منذ وودرو ويلسون بتصريحات مشابهة. |
The US has a special obligation to help. Both by what it has done and what it has failed to do in Iraq, Syria, and elsewhere in the Middle East, American foreign policy bears more than a little responsibility for outcomes that have led to the refugee exodus. | News-Commentary | وتتحمل الولايات المتحدة مسؤولية خاصة عن المساعدة. فبسبب ما فعلته وما فشلت بالقيام به في العراق، وسوريا، وأماكن أخرى في الشرق الأوسط، تتحمل السياسة الخارجية الأميركية أكثر من مجرد مسؤولية بسيطة عن النتائج التي أدت إلى نزوح اللاجئين الجماعي. |
The cumulative effect, Kissinger continued, “drives American foreign policy toward unilateral and bullying conduct. For, unlike diplomatic communications, which are generally an invitation to dialogue, legislation translates into a take-it-or-leave-it prescription, the operational equivalent of an ultimatum.” | News-Commentary | ويضيف كيسنجر: "ويدفع التأثير المتراكم السياسة الخارجية الأميركية نحو سلوكيات انفرادية تسلطية. فعلى النقيض من الاتصالات الدبلوماسية، التي تشكل عموماً دعوة إلى الحوار، يُتَرجَم التشريع إلى فرضٍ للأمر الواقع، أو المعادل العملي للإنذار". |
It was, of course, his father, George H.W. Bush, who was a strong representative of the alternative, “realist” approach to American foreign policy. | News-Commentary | وبالطبع كان والده، جورج بوش الأب ، ممثلاً قوياً للتوجه البديل، أو التوجه ampquot;الواقعيampquot; في التعامل مع السياسة الخارجية الأميركية. |
Second, Obama’s election will lead to a reorientation of US foreign policy in the medium term. In particular, the transatlantic/European focus of American foreign policy, which was previously a matter of course, will increasingly become a thing of the past. | News-Commentary | ثانياً: إن انتخاب أوباما سوف يؤدي إلى إعادة توجيه السياسية الخارجية للولايات المتحدة في الأمد المتوسط. وعلى وجه خاص، فإن تركيز السياسة الخارجية الأميركية على العلاقات عبر الأطلسية/الأوروبية، والذي كان فيما مضى يشكل أمراً طبيعياً، سوف يتحول على نحو متزايد إلى شيء من الماضي. |
Deeply frustrated by the Bush administration’s policies, many people and governments in Europe hope for a fundamental change in American foreign policy after the upcoming presidential election. But it would take a medium-sized political miracle for these hopes not to be disappointed, and such a miracle will not happen – whoever is elected. | News-Commentary | إن الإحباط العميق الناتج عن أفعال إدارة الرئيس بوش وتصرفاتها جعل العديد من الناس والحكومات في أوروبا يتمنون حدوث تغيير جوهري في السياسية الخارجية الأميركية بعد الانتخابات الرئاسية القادمة. ولكن يبدو أن الأمر يتطلب حدوث معجزة سياسية من الحجم المتوسط حتى لا تخيب آمال هؤلاء الناس، ومثل هذه المعجزة لن تحدث ـ أياً كان الرئيس الذي ستنتخبه أميركا. |
That means that Condoleezza Rice’s chief task as Secretary of State will be to make American foreign policy more consultative in style as she seeks a political solution in Iraq and progress on Middle East peace. Only then will she be able to begin the job of repairing America’s tattered reputation by shoring up its neglected public diplomacy. | News-Commentary | وهذا يعني أن المهمة الأساسية التي ينبغي أن تضطلع بها كونداليزا رايس كوزيرة للخارجية لابد وأن تتركز في الحرص على جعل أسلوب السياسة الخارجية الأميركية أكثر ميلاً إلى تبني نهج المشورة في إطار سعيها لإيجاد الحلول السياسية لمشكلة العراق، ولدفع عملية السلام في الشرق الأوسط. وآنئذ فقط تصبح لديها القدرة على الشروع في مهمة إصلاح سمعة أميركا المهلهلة من خلال دعم الدبلوماسية العامة التي أهملت طويلاً. |
President George W. Bush’s second inaugural address set forth an ambitious vision of the role of the United States in advancing the cause of freedom worldwide, fueling worldwide speculation over the course of American foreign policy during the next four years. The ideas expressed in Bush’s speech thus deserve serious consideration. | News-Commentary | في خطاب توليته الثانية عبر الرئيس جورج دبليو بوش عن رؤية طَـموح لدور الولايات المتحدة في دفع قضية الحرية إلى الأمام في كل أرجاء العالم، الأمر الذي أدى إلى تغذية التخمينات على مستوى العالم بشأن المسار الذي ستتخذه السياسة الخارجية الأميركية طيلة السنوات الأربع القادمة. ومن هنا فإن الأفكار التي عبر عنها بوش في خطابه تستحق الدراسة الجادة. |
CAMBRIDGE – This year’s presidential campaign in the United States has been marked by calls from Barack Obama’s would-be Republican challengers for a radical transformation of American foreign policy. Campaigns are always more extreme than the eventual reality, but countries should be wary of calls for transformational change. | News-Commentary | كمبريدج ــ إن الحملة الرئاسية هذا العام في الولايات المتحدة تتسم بالدعوات التي يطلقها المنافسون الجمهوريون المحتملون للرئيس باراك أوباما والمطالبة بتحويل السياسة الخارجية الأميركية جذريا. والواقع أن الحملات الانتخابية تكون دوماً أكثر تطرفاً من الواقع النهائي، ولكن الدول لابد وأن تتعامل بحذر مع الدعوات المطالبة بالتغيير التحويلي. ذلك أن الأمور لا تنتهي دوماً إلى تحقيق الهدف المنشود. |
National Committee on American foreign Policy | UN | اللجنة الوطنية للسياسة الخارجية الأمريكية |
:: Dr. Peter PHAM, Senior Vice President, National Committee on American foreign Policy | UN | :: السيد بيتر فام، نائب الرئيس الأقدم، اللجنة الوطنية للسياسة الخارجية الأمريكية |