"central banks have" - Traduction Anglais en Arabe

    • البنوك المركزية
        
    In some cases, more permanent frameworks of liquidity lines among key central banks have been introduced. UN وفي بعض الحالات، وضعت أطر أكثر ديمومة لخطوط السيولة لدى البنوك المركزية الرئيسية.
    Do central banks have an Exit Strategy? News-Commentary هل اعتمدت البنوك المركزية إستراتيجية للخروج؟
    Some central banks have introduced measures in support of financial institutions that have exposed taxpayers to massive risks without any parliamentary or congressional approval. UN ومن الجدير بالذكر أن بعضا من البنوك المركزية أدخل تدابير لدعم المؤسسات المالية التي عرضت دافعي الضرائب إلى مجازفات كبيرة جدا من دون أي موافقة برلمانية.
    This has not yet happened, as central banks have been careful to repeat their mantra of low long-term inflation. That has been sufficient to convince markets that any stimulus will be withdrawn before significant inflationary forces gather. News-Commentary ولم يحدث هذا حتى الآن، لأن البنوك المركزية كانت حريصة على تكرار شعار معدل التضخم المنخفض في الأجل الطويل. وكان ذلك كافياً لإقناع الأسواق بأن أي حافز سوف يُسحَب قبل أن تتجمع القوى التضخمية بقدر كبير.
    But did these central banks have the legal authority to do so? And, even if they did, should they have used it? News-Commentary ولكن هل تملك هذه البنوك المركزية السلطة القانونية التي تخولها القيام بهذا؟ وحتى إذا كانت تملكها فهل كان ينبغي لها أن تستخدمها؟
    59. For this reason, the central banks have in many cases elected to make currency purchases to sustain demand and try to prevent or at least slow appreciation. UN 59 - لذا، اختارت البنوك المركزية في كثير من الحالات شراء العملات ودعم الطلب ومحاولة منع ارتفاع أسعارها أو على الأقل إبطائه.
    Policymakers initially resorted to government spending and low interest rates to boost demand. As government debt has ballooned and policy interest rates have hit rock bottom, central banks have focused on increasingly innovative policy to boost demand. News-Commentary في البداية لجأ صانعو القرار السياسي إلى الإنفاق الحكومي وأسعار الفائدة المنخفضة لتعزيز الطلب. ومع تزايد حجم الديون الحكومية وهبوط أسعار الفائدة الرسمية إلى الحضيض، ركزت البنوك المركزية على سياسة إبداعية على نحو متزايد لتعزيز الطلب. ورغم هذا ظل النمو بطيئاً بشكل مؤلم. ولكن لماذا؟
    Equally important, central banks have limited tools with which to pursue these objectives. It follows that a consideration that ranks only fourth in terms of priorities should not be allowed to dictate policy. News-Commentary وعلى نفس القدر من الأهمية، لا تملك البنوك المركزية سوى أدوات محدودة لتمكينها من ملاحقة هذه الأهداف. وبالتالي فإن الاعتبارات التي تحتل مرتبة رابعة فقط من حيث الأولوية لا ينبغي أن يُسمَح لها بإملاء السياسات.
    BEIJING – Fixated on inflation targeting in a world without inflation, central banks have lost their way. With benchmark interest rates stuck at the dreaded zero bound, monetary policy has been transformed from an agent of price stability into an engine of financial instability. News-Commentary بكين ــ يبدو أن البنوك المركزية ضلت الطريق، بسبب هوسها المرضي بالتركيز على استهداف التضخم في عالم بلا تضخم. ومع ثبات أسعار الفائدة عند مستوى الصِفر اللعين، تحولت السياسة النقدية من عامل لتثبيت استقرار الأسعار إلى محرك لعدم الاستقرار المالي. والآن هناك حاجة ملحة إلى نهج جديد.
    That in itself may have a depressing effect on the economy, partly offsetting the monetary stimulus. Indeed, it may be one reason why highly expansionary policies by the Fed and other central banks have taken so long to generate growth. News-Commentary وهذا في حد ذاته ربما يخلف أثراً أقرب إلى الكساد على الاقتصاد، فيعوض جزئياً عن التحفيز النقدي. ولعل هذا أحد الأسباب التي تفسر لماذا استغرقت السياسات الشديدة التوسعية التي انتهجها بنك الاحتياطي الفيدرالي وغيره من البنوك المركزية وقتاً طويلاً قبل أن تتمكن من توليد النمو.
    So it is no surprise that central banks have become increasingly desperate in the face of the most severe crisis since the advent of financial globalization. The recent announcement of coordinated liquidity injections by the Fed and four other major central banks is, to be blunt, too little too late. News-Commentary ليس من المدهش إذاً أن تصبح البنوك المركزية في هذا الموقف اليائس في مواجهة الأزمة الأشد عنفاً منذ بداية العولمة المالية. وأستطيع أن أقول بصراحة إن الإعلان الأخير عن تنسيق عمليات ضخ السيولة من قِـبَل بنك الاحتياطي الفيدرالي وأربعة بنوك مركزية كبرى أخرى، جاء بعد فوات الأوان.
    The second argument for institutional independence is that central banks have a clear comparative advantage in dealing with monetary issues, and can therefore be trusted to pursue their targets independently. But this advantage does not extend to other policy areas. News-Commentary والحجة الثانية لصالح الاستقلال المؤسسي هي أن البنوك المركزية تتمتع بميزة نسبية واضحة في التعامل مع القضايا النقدية، وهي بالتالي موضع ثقة في سعيها إلى تحقيق أهدافها بشكل مستقل. ولكن هذه الميزة لا تمتد إلى مجالات سياسية أخرى.
    With fiscal austerity all the rage, they have given up ensuring that “people can buy” and “industries can produce.” central banks have been handed the job of keeping economies afloat, but most of the money that they print remains stuck in the banking system, unable to arrest stagnating consumption and falling investment. News-Commentary واليوم يبدو أن العديد من الحكومات، وخاصة في منطقة اليورو، تعاني من الافتقار إلى الخيارات السياسية. وبعد أن أصبح التقشف المالي موضة سائدة، تنازلت الحكومات عن ضمان قدرة الناس على الشراء وقدرة الصناعات على الإنتاج. وتسلمت البنوك المركزية مهمة الإبقاء على الاقتصادات طافية، ولكن أغلب الأموال التي تطبعها تظل عالقة في النظام المصرفي، وغير قادرة على كبح ركود الاستهلاك وانحدار الاستثمار.
    Traditionally, central banks have been the lenders of last resort, but now they are becoming the lenders of first and only resort. As banks curtail lending to each other, to other financial institutions, and to the corporate sector, central banks are becoming the only lenders around. News-Commentary وفي إطار نفس العملية سوف يتوسع دور الدول والحكومات في النشاط الاقتصادي إلى حد كبير. كانت البنوك المركزية تلعب عادة دور الملاذ الأخير للإقراض، ولكنها تحولت الآن إلى المصدر الأول والوحيد للإقراض. فمع احجام البنوك عن إقراض بعضها البعض، أو إقراض المؤسسات المالية وقطاع الشركات، تصبح البنوك المركزية المصدر الوحيد المتاح للحصول على القروض.
    Unfortunately, the attack on the IFE’s autonomy is not an isolated event in Latin America. Although independent central banks have been crucial in helping the region achieve macroeconomic stability over the past two decades, they, like electoral authorities, are being subjected to increasing pressure. News-Commentary من المؤسف أن ذلك الهجوم على استقلال المعهد الانتخابي الفيدرالي لا يشكل حدثاً منعزلاً في أميركا اللاتينية. فعلى الرغم من الجهود الحاسمة التي بذلتها البنوك المركزية المستقلة لمساعدة المنطقة في تحقيق الاستقرار على مستوى الاقتصاد الشامل طيلة العقدين الماضيين، إلا أنها مثلها كمثل السلطات الانتخابية تتعرض لضغوط متزايدة.
    The stock market’s recent performance often is attributed to the unconventional monetary policies that many central banks have been pursuing. These policies, by design, lowered the return on sovereign bonds, forcing investors to seek yield in markets for higher-risk assets like equities, lower-rated bonds, and foreign securities. News-Commentary ويعزى أداء سوق الأسهم في كثير من الأحيان مؤخراً إلى السياسات النقدية غير التقليدية التي انتهجتها العديد من البنوك المركزية. فقد خفضت هذه السياسات، بحكم تصميمها، العائد على السندات السيادية، فأرغمت المستثمرين على السعي إلى الحصول على الأرباح في أسواق الأصول الأعلى مخاطرة مثل الأسهم، والسندات المنخفضة التصنيف، والأوراق المالية الأجنبية.
    To be sure, major central banks have injected dozens of billions of dollars of liquidity into the commercial banking sector, and the US Federal Reserve, the Bank of England, and the Bank of Canada have lowered their interest rates. But worsening financial conditions prove that this policy response has failed miserably. News-Commentary مما لا شك فيه أن البنوك المركزية الرئيسية لم تتردد في ضخ عشرات المليارات من الدولارات من السيولة إلى القطاع المصرفي التجاري، كما سارع بنك الاحتياطي الفيدرالي، وبنك إنجلترا، وبنك كندا إلى تخفيض أسعار الفائدة. إلا أن تفاقم الظروف المالية سوءاً يؤكد أن هذه الاستجابة الإستراتيجية كانت فاشلة على نحو مثير للشفقة.
    In that sense, emerging-market countries’ central banks have learned the lesson of the 1970’s and 1980’s, when inflation ruled the world and crippled economic growth – in large part because central banks did not act in a timely fashion. Central banks like the Fed and the Bank of England seem to have forgotten that history. News-Commentary وبهذا المعنى فقد استوعبت البنوك المركزية في الأسواق الناشئة الدرس الذي تلقته في سبعينيات وثمانينيات القرن العشرين، عندما حكم التضخم العالم وأدى إلى إعاقة النمو الاقتصادي ـ يرجع هذا في جزء كبير منه إلى أن البنوك المركزية لم تتحرك في الوقت المناسب. ويبدو أن بعض البنوك المركزية مثل بنك الاحتياطي الفيدرالي الأميركي وبنك إنجلترا قد نسيت هذا التاريخ.
    The reason why central banks have increasingly embraced unconventional monetary policies is that the post-2008 recovery has been extremely anemic. Such policies have been needed to counter the deflationary pressures caused by the need for painful deleveraging in the wake of large buildups of public and private debt. News-Commentary الواقع أن أصل الخطأ يكمن في خلطهم بين السبب والنتيجة. فالسبب وراء تبني البنوك المركزية بشكل متزايد للسياسات النقدية غير التقليدية هو أن التعافي في مرحلة ما بعد 2008 كان هزيلاً إلى حد غير عادي. وكانت مثل هذه السياسات مطلوبة لمواجهة الضغوط الانكماشية الناجمة عن الحاجة إلى عملية تقليص الديون المؤلمة في أعقاب تراكمات ضخمة من الديون العامة والخاصة.
    The final key risk facing the world concerns currency. Since the global economic crisis, the expansionary monetary policies that advanced-economy central banks have pursued have caused large-scale, volatile capital flows across emerging-economy borders, generating significant instability for these countries and fueling accusations of “currency wars.” News-Commentary ويتعلق الخطر الرئيسي الخامس الذي يواجه العالم بالعملة. فمنذ اندلاع الأزمة الاقتصادية العالمية، تسببت السياسات النقدية التوسعية التي انتهجتها البنوك المركزية في الاقتصادات المتقدمة في إحداث تدفقات متقلبة وواسعة النطاق من رؤوس الأموال عبر حدود الاقتصادات الناشئة، الأمر الذي أدى بدوره إلى توليد قدر كبير من عدم الاستقرار في هذه البلدان وتغذية الاتهامات بشأن "حروب العملة".

    Les mots et expressions les plus fréquents

    Arabe-Anglais: 10k, 20k, 30k, 40k, 50k, 60k, 70k, 80k, 90k, 100k, plus | Anglais-Arabe: 10k, 20k, 30k, 40k, 50k, 60k, 70k, 80k, 90k, 100k, plus