There was nothing inevitable about this outcome. Just last month, ECB President Mario Draghi provided a textbook example of how these negotiations could, and should, have progressed, when he outmaneuvered German opposition to the monetary stimulus that Europe clearly needed. | News-Commentary | ولكن لم تكن هذه النتيجة حتمية. ففي الشهر الماضي فقط، قدم رئيس البنك المركزي الأوروبي ماريو دراجي مثالاً نموذجياً للكيفية التي كان من الواجب أن تتقدم بها هذه المفاوضات، عندما تفوق في المناورة على المعارضة الألمانية للتحفيز النقدي الذي كانت أوروبا تحتاج إليه بوضوح. |
Members of the eurozone, however, lacked such an option. European Central Bank President Mario Draghi was eventually able to pursue policies aimed at devaluing the common currency, but not before years of painful austerity, deep recession, social strife, and political instability in many eurozone member countries. | News-Commentary | ولكن بلدان منطقة اليورو تفتقر إلى مثل هذا الخيار. فقد تمكن رئيس البنك المركزي الأوروبي ماريو دراجي في نهاية المطاف من ملاحقة سياسات تهدف إلى خفض قيمة العملة المشتركة، ولكن ليس قبل سنوات من التقشف المؤلم، والركود العميق، والصراع الاجتماعي، وعدم الاستقرار السياسي في العديد من بلدان منطقة اليورو. |
In this context, the Draghi put was a highly defensible action. Refusing to consider any amount of monetary financing, and continuing to adhere to a strict inflation target, would have been much more difficult to justify. | News-Commentary | في هذا السياق فإن خطوة دراجي كانت خطوة يمكن ان ندافع عنها بقوة فلقد كان سيصبح من الصعوبة بمكان تبرير رفض النظر في اية مبالغ من اجل التمويل النقدي والاستمرار بالتقيد باهداف صارمه للتضخم . |
Your country is one the EU is backing, and one that Draghi, God bless him, is encouraging. | Open Subtitles | دولتك دولة تدعمها الولايات المتحدة، ودولة يشجعها (دراجي) بارك الله فيه. |
But that does not necessarily imply constancy. Mario Draghi has been the president of the European Central Bank for barely a year, and the governor of the People’s Bank of China, Zhou Xiaochuan, was almost replaced when he reached retirement age in February. | News-Commentary | وتُعَد منطقة اليورو والصين من القِلة الصامدة بين الاقتصادات الرائدة على مستوى العالم. ولكن هذا لا يعني بالضرورة الاستقرار والثبات. فقد تولى ماريو دراجي رئاسة البنك المركزي الأوروبي لعام واحد بالكاد حتى الآن، أما محافظ بنك الصين الشعبي تشو شياو تشوان فكاد يستبدل عندما بلغ سن التقاعد في فبراير/شباط. |
European Central Bank President Mario Draghi provided such a narrative to the financial markets last July. He said that the ECB would do everything necessary to prevent the disintegration of the euro, adding simply: “Believe me, it will be enough.” | News-Commentary | والواقع أن رئيس البنك المركزي الأوروبي ماريو دراجي قدَّم مثل هذا السرد للأسواق المالية في شهر يوليو/تموز الماضي. فقال إن البنك المركزي الأوروبي سوف يقوم بكل ما يلزم لمنع تفكك اليورو، مضيفاً ببساطة: "صدقوني، سوف يكون ذلك كافيا". |
Draghi left it up to national banks to decide whether to use the liquidity to buy high-yield government bonds. French President Nicolas Sarkozy and France’s central bank (a member of the ECB) were less timid; they urged Italian and Spanish banks to buy their governments’ debt. | News-Commentary | ولقد ترك دراجي للبنوك الوطنية اتخاذ القرار فيما يتصل باستخدام السيولة لشراء سندات حكومية ذات عائد مرتفع. أما الرئيس الفرنسي نيكولا ساركوزي والبنك المركزي الفرنسي (عضو البنك المركزي الأوروبي) فكانا أقل خجلا؛ فحثا البنوك الإيطالية والأسبانية على شراء ديون حكومتيهما. |
The issue has become serious enough that European Central Bank President Mario Draghi has asked the European Systemic Risk Board to investigate it. Financial regulators in Sweden, Germany, the Netherlands, and the United Kingdom are all studying the impact of climate change on financial markets. | News-Commentary | الواقع أن القضية أصبحت خطيرة إلى الحد الذي حمل رئيس البنك المركزي الأوروبي ماريو دراجي على مطالبة المجلس الأوروبي للمخاطر الجهازية بالتحقيق فيها. وتدرس الأجهزة التنظيمية في السويد، وألمانيا، وهولندا، والمملكة المتحدة تأثير تغير المناخ على الأسواق المالية. كما طلبت مجموعة العشرين من مجلس الاستقرار المالي الذي يتخذ من بازل مقراً له إجراء استبيان على مستوى القطاعين العام والخاص بشأن فقاعة الكربون. |
But there is at least one encouraging, if hidden, signal from Mogherini’s appointment: The fact that the European Central Bank President Mario Draghi is also an Italian was not an impediment. | News-Commentary | ولكن هناك على الأقل إشارة واحدة مشجعة، وإن كانت مستترة، من تعيين موجيريني: فحقيقة أن رئيس البنك المركزي الأوروبي ماريو دراجي هو أيضاً إيطالي لم تشكل عائقا. وهذا يعني ضمناً أن رئاسة البنك المركزي الأوروبي لا تُعَد بين المناصب التي يتم توزيعها وفقاً لحصص الجنسية، وأن جنسية دراجي لا تعتبر عاملاً مؤثراً على قراراته بأي شكل من الأشكال. |
In the QE era, monetary policy has lost any semblance of discipline and coherence. As Draghi attempts to deliver on his nearly two-and-a-half-year-old commitment, the limits of his promise – like comparable assurances by the Fed and the BOJ – could become glaringly apparent. | News-Commentary | في عصر التيسير الكمي، فقدت السياسة النقدية أي مظهر من مظاهر الانضباط والتماسك. وفيما يحاول دراجي الوفاء بالتعهد الذي بذله قبل عامين ونصف العام، فإن حدود وعده ــ كمثل تأكيدات مماثلة من قِبَل بنك الاحتياطي الفيدرالي وبنك اليابان ــ قد تصبح واضحة وضوح الشمس. ومثل القوارض على حافة الهاوية، تبدو البنوك المركزية غارقة في إنكار المخاطر التي تواجهها. |
The Bank of Japan and the ECB were, characteristically, the slowest to react, keeping their policy rates higher for longer, and not undertaking QE and other extraordinary liquidity measures until late in the day. Indeed, it required new leaders in both institutions – Haruhiko Kuroda at the BOJ and Mario Draghi at the ECB – finally to set monetary policy right. | News-Commentary | وكانت استجابة بنك اليابان والبنك المركزي الأوروبي هي الأبطأ كطبيعتهما دوما، فحافظا على أسعار الفائدة عند مستويات أعلى لفترة أطول، ولم ينفذا برامج التيسير الكمي وغير ذلك من تدابير السيولة غير العادية إلا في وقت متأخر. والواقع أن الأمر تطلب قيادات جديدة في المؤسستين ــ هاروهيكو كورودا في بنك اليابان وماريو دراجي في البنك المركزي الأوروبي ــ لتصحيح مسار السياسة النقدية أخيرا. |
ECB President Mario Draghi recently argued that, because individual EU countries’ growth-retarding policies have negative external effects, perhaps they should not have unimpeded control in certain policy areas. Though member countries’ financial supervisory authority is already being limited through centralization of bank regulation and resolution mechanisms, Draghi’s suggestion is more far-reaching. | News-Commentary | مؤخرا، زعم رئيس البنك المركزي الأوروبي ماريو دراجي أن بلدان الاتحاد الأوروبي الفردية ربما ما كان ينبغي لها أن تتمتع بسيطرة غير مقيدة في مجالات معينة تتعلق بالسياسات، وذلك لأن السياسات المثبطة للنمو التي تنتهجها تخلف تأثيرات سلبية خارجية. ورغم أن الصلاحيات الإشرافية المالية للبلدان الأعضاء يجري تقييدها بالفعل من خلال مركزية التنظيم المصرفي وآليات الحل، فإن اقتراح دراجي كان أبعد مدى. |
There is not (yet) an international group that audits the FSB’s effectiveness. But if there were, what would it say about the FSB’s performance so far, under the leadership of Mario Draghi and then of Mark Carney, each of whom did the job in his spare time, while running important central banks? | News-Commentary | لا توجد (حتى الآن) مجموعة دولية تراجع فعالية مجلس الاستقرار المالي. ولكن إذا كانت هناك هيئة من هذا القبيل فماذا كانت لتقول عن أداء مجلس الاستقرار المالي حتى الآن، تحت قيادة ماريو دراجي ثم مارك كارني، والذي كان كل منهما يقوم بهذه الوظيفة في وقت فراغه في حين يدير بنكاً مركزياً مهما؟ |
Now all European leaders – from Mario Monti in Italy to Mariano Rajoy in Spain and Elio Di Rupo in Belgium – agree on the need to revive the European economy. So do Mario Draghi, the president of the European Central Bank, Jose Manuel Barroso, the president of the European Commission, EU Council President Herman Van Rompuy, and, indeed, Merkel herself. | News-Commentary | في البداية اعتُبِر اقتراح هولاند بمثابة إهانة موجهة إلى ألمانيا. أما الآن فإن كل زعماء أوروبا ــ من ماريو مونتي في إيطاليا إلى ماريانو راخوي في أسبانيا وإليو دي روبو في بلجيكا ــ يتفقون على الحاجة إلى إنعاش الاقتصاد الأوروبي، وكذلك يفعل ماريو دراجي رئيس البنك المركزي الأوروبي، وخوسيه مانويل باروسو رئيس المفوضية الأوروبية، ورئيس مجلس الاتحاد الأوروبي هيرمان فان رومبوي، بل وميركل ذاتها. |
ECB President Mario Draghi has said much the same. Indeed, the upcoming summit is missing an important agenda item: a European Fiscal Authority (EFA) that, in partnership with the ECB, could do what the ECB cannot do on its own. | News-Commentary | وتزعم ميركل أن استخدام البنك المركزي الأوروبي لحل المشاكل المالية التي تعاني منها بلدان منطقة اليورو أمر مخالف للقواعد ــ وهي على حق في هذا. ولقد قال رئيس البنك المركزي الأوروبي ماريو دراجي نفس الكلام تقريبا. والواقع أن القمة المقبلة تفتقر إلى بند مهم على أجندتها: السلطة المالية الأوروبية، التي قد تتمكن بالشراكة مع البنك المركزي الأوروبي أن تنجز ما يعجز البنك المركزي الأوروبي عن القيام به بمفرده. |
Moreover, under its new president, Mario Draghi, the European Central Bank appears willing to do anything necessary to reduce stress on the eurozone’s banking system and governments, as well as to lower interest rates. Central banks in both advanced and emerging economies have provided massive injections of liquidity. | News-Commentary | فضلاً عن ذلك، فإن البنك المركزي الأوروبي يبدو الآن تحت إدارة رئيسه الجديد ماريو دراجي على استعداد للقيام بكل ما يلزم للحد من الإجهاد المفروض على النظام المصرفي في منطقة اليورو وحكومتها، وكذلك خفض أسعار الفائدة. كما بادرت البنوك المركزي في كل من الاقتصادات المتقدمة والناشئة إلى ضخ كميات هائلة من السيولة. فهدأت التقلبات وارتفعت الثقة وتراجع العزوف عن خوض المجازفة ــ في الوقت الراهن. |
With that sentence, Draghi eliminated the perceived re-denomination tail risk that was highest in the case of Greece, but that was driving up borrowing costs in Spain, Italy, and Portugal as well. It was not a populist message, because the ECB does indeed have the firepower to buy enough sovereign bonds on the secondary market to put a ceiling on interest rates, at least for many months. | News-Commentary | بهذه الجملة، أزاح دراجي خطر إعادة التقييم الذي كان عند أعلى مستوياته في حالة اليونان، ولكنه كان يدفع تكاليف الاقتراض في أسبانيا وإيطاليا والبرتغال أيضاً إلى الارتفاع. ولم تكن الرسالة شعبوية، لأن البنك المركزي الأوروبي يملك حقاً القوة اللازمة لشراء الكم الكافي من السندات السيادية في السوق الثانوية لوضع سقف لأسعار الفائدة، على الأقل لعدة أشهر. |
Who's Draghi? | Open Subtitles | مَن هو (دراجي)؟ |
In his early December address to the European Parliament, ECB President Mario Draghi stressed his commitment to unlimited support of banks to avert the risk of a credit crunch. The wall of money unleashed by the ECB just before Christmas should be seen as a measure matching that commitment. | News-Commentary | في خطابه الذي ألقاه في أوائل ديسمبر/كانون الأول أمام البرلمان الأوروبي، أكَّد ماريو دراجي رئيس البنك المركزي الأوروبي على التزامه بتقديم الدعم غير المحدود للبنوك لتفادي خطر الأزمة الائتمانية. وينبغي لنا أن ننظر إلى جدار المال الذي أقامه البنك المركزي الأوروبي قبيل الكريسماس باعتباره إجراءً متماشياً مع هذا التعهد. |
But Draghi and his colleagues will proceed in small steps, given fears in Germany that quantitative easing is just another name for runaway inflation. Initially, the ECB will buy a small volume of government bonds; when this fails to produce economic Armageddon, it will begin to scale up its purchases. | News-Commentary | ولكن دراجي وزملاءه سوف يتقدمون بخطوات صغيرة، نظراً للمخاوف في ألمانيا من أن يكون التيسير الكمي مجرد مسمى آخر للتضخم الجامح. في البداية، سوف يشتري البنك المركزي الأوروبي كمية صغيرة من السندات الحكومية؛ وعندما يفشل هذا في إنتاج المعركة الاقتصادية الفاصلة، فسوف يزيد من مشترياته. وبوسعنا أن ننتظر رؤية أولى هذه الخطوات الصغيرة في يناير/كانون الثاني. |