Meeting with the leaders of the African Party for the Independence of Guinea and Cape Verde | UN | اجتماع مع زعيم الحزب الأفريقي لتحقيق استقلال غينيا والرأس الأخضر |
The opposition lobbied for the dismissal of the Prime Minister, and tried to exploit the dissensions within the ruling African Party for the Independence of Guinea and Cape Verde (PAIGC). | UN | ومارست المعارضة الضغط لإقالة رئيس الوزراء، وحاولت استغلال الخلافات داخل الحزب الأفريقي لتحقيق استقلال غينيا والرأس الأخضر الحاكم. |
Malam Bacai Sanha, the candidate of the governing African Party for the Independence of Guinea and Cape Verde (PAIGC), won the second round of the presidential elections, against former President Mohamed Yalá, candidate of the opposition Social Renewal Party (PRS). | UN | وفي الجولة الثانية من الانتخابات الرئاسية، فاز السيد مالام باكاي سانها، مرشح الحزب الأفريقي لتحقيق استقلال غينيا والرأس الأخضر على الرئيس السابق محمد يالا، مرشح حزب التجديد الاجتماعي المعارض. |
The African Party for the Independence of Guinea and Cape Verde (PAIGC), with 227,036 votes and 67 of 100 seats in the National Assembly, received the greatest popular support, followed by the Party for Social Reform (PRS), with 115,409 votes and 28 seats, and the Republican Party of Independence for Development (PRID), with 34,305 votes and three seats. | UN | وقد نال الحزب الأفريقي لتحقيق استقلال غينيا والرأس الأخضر أكبر دعم شعبي بحصوله على 036 227 صوتا و 67 مقعدا من أصل 100 مقعد في الجمعية الوطنية، يليه حزب التجديد الاجتماعي الذي حصل على 409 115 أصوات و 28 مقعدا، ثم الحزب الجمهوري للاستقلال من أجل التنمية الذي حصل على 305 34 أصوات وثلاثة مقاعد. |
4. In reaction to the campaign of the opposition, the ruling African Party for the Independence of Guinea and Cape Verde reiterated on 11 July its support for the Prime Minister, who is also the party's leader. | UN | 4 - وردا على حملة المعارضة، أعرب من جديد الحزب الأفريقي لاستقلال غينيا والرأس الأخضر الحاكم في 11 تموز/يوليه عن دعمه لرئيس الوزراء، وهو أيضا زعيم ذلك الحزب. |
The report claimed that certain parliamentarians from the ruling African Party for the Independence of Guinea and Cape Verde (PAIGC) had posed a risk to internal stability and warned that internal divisions within PAIGC could poison relations between the Prime Minister, Carlos Gomes Júnior, and President Sanha. | UN | وادعى التقرير أن بعض البرلمانيين من الحزب الأفريقي لاستقلال غينيا والرأس الأخضر الحاكم يشكلون خطرا على الاستقرار الداخلي، وحذر من أن الانقسامات الداخلية داخل الحزب قد تعكّر صفو العلاقات بين رئيس الوزراء كارلوس غوميز جونيور والرئيس سانها. |
Progress on judicial responses to other human rights violations has been slow, including the investigation into the attacks against 14 members of the African Party for the Independence of Guinea and Cape Verde in Bafatá during the elections and the abduction of a foreign national by members of security and defence forces at Bissau airport. | UN | ولا يزال التقدم المحرز في تصدي القضاء للانتهاكات الأخرى المرتكبة ضد حقوق الإنسان بطيئا، ويشمل ذلك التحقيق في الاعتداءات التي تعرض لها 14 من أعضاء الحزب الأفريقي لتحقيق استقلال غينيا والرأس الأخضر في بافاتا خلال الانتخابات، وقيام أفراد من قوات الأمن والدفاع باختطاف مواطن أجنبي في مطار بيساو. |
After those meetings, expectations arose that this process could lead to sustainable political dialogue that would allow the State to function more effectively and break the political deadlock that followed the presidential elections and the dismissal of the government of the African Party for the Independence of Guinea and Cape Verde in October 2005. | UN | وبعد تلك الاجتماعات، انبعثت الآمال في أن تفضي هذه العملية إلى حوار سياسي متصل يسمح للدولة بأداء وظائفها بطريقة أكثر فعالية وكسر الجمود السياسي الذي أعقب الانتخابات الرئاسية وإقالة حكومة الحزب الأفريقي لتحقيق استقلال غينيا والرأس الأخضر في تشرين الأول/أكتوبر 2005. |
As a result, the two biggest parties in Parliament, the African Party for the Independence of Guinea and Cape Verde (PAIGC) and the Party for Social Renewal (PRS) signed a memorandum of understanding on 17 May, in which they committed themselves to supporting the end of the transition by 31 December 2013, and to the formation of an inclusive Transitional Government. | UN | ونتيجة لذلك، وقَّع أكبر حزبين في البرلمان، وهما الحزب الأفريقي لتحقيق استقلال غينيا والرأس الأخضر وحزب التجديد الاجتماعي، مذكرة تفاهم في 17 أيار/مايو التزما فيها بدعم إنهاء المرحلة الانتقالية بحلول 31 كانون الأول/ديسمبر 2013، وتشكيل حكومة انتقالية تشمل جميع الأطراف. |
Relations between the African Party for the Independence of Guinea and Cape Verde (PAIGC) and the Social Renewal Party (PRS), two of the three signatories to the political and government stability pact, have continued to deteriorate since April 2007, with both seeking to control key ministerial posts. | UN | واستمر تدهور العلاقات بين الحزب الأفريقي لتحقيق استقلال غينيا والرأس الأخضر وحزب التجديد الاجتماعي، وهما حزبان من الأحزاب الثلاثة الموقعة على ميثاق الاستقرار السيــــاسي والحكومي، منذ نيسان/أبريل 2007، وذلك لأن كلا الحزبين كان يسعى إلى السيطرة على المناصب الوزارية الرئيسية. |
He also mentioned that State television was increasingly biased in its news reporting, focusing on the activities of the African Party for the Independence of Guinea and Cape Verde at the expense of the other parties. | UN | وذكر أيضاً أن تلفزيون الدولة يزداد تحيزاً في أخباره التي ينقلها، مركزاً على أنشطة الحزب الأفريقي لاستقلال غينيا والرأس الأخضر على حساب بقية الأحزاب(65). |
For his part, on returning to Guinea-Bissau on 7 April 2005 for the first time since his overthrow in a coup in 1999, Mr. Vieira was welcomed by scores of his supporters, including a section of the governing African Party for the Independence of Guinea and Cape Verde (PAIGC). | UN | أما السيد فييرا، فلدى عودته إلى غينيا - بيساو في 7 نيسان/أبريل 2005، لأول مرة منذ الإطاحة به في انقلاب في عام 1999، احتفى بقدومه زرافات من أنصاره، ومن بينهم طائفة من الحزب الحاكم، الحزب الأفريقي لتحقيق استقلال غينيا والرأس الأخضر (الحزب الأفريقي). |
5. At the ninth meeting, held on 7 May 2010, His Excellency Mr. Mamadu Saliu Jalo Pires, Minister of Justice, explained that Guinea-Bissau had gained independence in 1974 following an armed struggle for national liberation during which the African Party for the Independence of Guinea and Cape Verde had formed its own army, which had subsequently become the national armed forces. | UN | 5- في الجلسة التاسعة، المعقودة يوم 7 أيار/مايو 2010، أشار سعادة السيد مامدو ساليو جالو بيريس، وزير العدل لغينيا - بيساو، إلى أن غينيا - بيساو بلد استقل في عام 1974 بعد خوض كفاح وطني مسلح من أجل التحرير أنشأ خلاله الحزب الأفريقي لاستقلال غينيا والرأس الأخضر جيشا خاصا به تحول بعدئذٍ إلى القوات المسلحة الوطنية. |
The delegation met the representatives of the two minority parties (see annex III), as well as with the African Party for the Independence of Guinea and Cape Verde, the United Social Democratic Party and the Party for Social Renewal, which formed the coalition Government. | UN | وقابل الوفد ممثلين لحزبي الأقلية (انظر المرفق الثالث) إضافة إلى الحزب الأفريقي لتحقيق استقلال غينيا والرأس الأخضر والحزب الديمقراطي الاجتماعي المتحد وحزب التجديد الاجتماعي، وهي الأحزاب التي تشكل الحكومة الائتلافية. |
On 17 December 2008, the Supreme Court upheld the final results of the 16 November 2008 legislative elections announced by the National Electoral Commission on 26 November 2008, confirming that the African Party for the Independence of Guinea and Cape Verde (PAIGC) had won an absolute majority of 67 out of 100 seats in the National Assembly. | UN | وفي 17 كانون الأول/ديسمبر 2008، أيدت المحكمة العليا النتائج النهائية للانتخابات التشريعية التي أجريت في 16 تشرين الثاني/نوفمبر 2008، والتي أعلنتها اللجنة الانتخابية الوطنية في 26 تشرين الثاني/نوفمبر 2008، مؤكدة أن الحزب الأفريقي لتحقيق استقلال غينيا والرأس الأخضر قد حاز الأغلبية المطلقة بحصوله على 67 مقعدا مما مجموعه 100 مقعد في الجمعية الوطنية. |
According to the results announced by the National Electoral Commission, Carlos Gomes Júnior, the candidate of the ruling African Party for the Independence of Guinea and Cape Verde (PAIGC), won 48.97 per cent of the votes, and the former President, Koumba Yalá, supported by the Social Renewal Party (PRS), garnered 23.36 per cent of the votes, while the remaining seven candidates garnered collectively less than 36 per cent of the votes. | UN | فحسب النتائج التي أعلنتها اللجنة الوطنية للانتخابات، أحرز كارلوس غوميز جونيور، مرشح الحزب الحاكم، الحزب الأفريقي لتحقيق استقلال غينيا والرأس الأخضر (الحزب الأفريقي)، 48.97 في المائة من الأصوات، وحصل الرئيس السابق، كومبا يالا، الذي يدعمه حزب التجديد الاجتماعي، على 23.36 في المائة من الأصوات، بينما حصل المرشحون السبعة الباقون مجتمعين على أقل من 36 في المائة من الأصوات. |