24. On 4 August, President Karzai attended the inauguration in Tehran of Hassan Rouhani as President of the Islamic Republic of Iran. | UN | 24 - وفي 4 آب/أغسطس، حضر الرئيس قرضاي في طهران تنصيب حسن روحاني رئيسا لجمهورية إيران الإسلامية،حسن روحاني، في طهران. |
Considerable progress in promotion of the press had been achieved since the Government of Hassan Rouhani had assumed office. | UN | ٦٠- وقد أُحرِز تقدم كبير في النهوض بالصحافة منذ تولي حكومة حسن روحاني السلطة. |
The election of President Hassan Rouhani on 15 June 2013 was followed by a reinvigoration of the diplomatic process aimed at resolving the nuclear issue. | UN | وأعقب انتخاب الرئيس حسن روحاني في 15 حزيران/يونيه 2013 تنشيط للعملية الدبلوماسية الرامية إلى إيجاد حل للمسألة النووية. |
28. A journalist who had been in self-imposed exile from the Islamic Republic of Iran since 2009, Seraj Mirdamadi, returned to the country at the time of the inauguration of Hassan Rouhani as President in 2013. | UN | ٢٨ - أما سراج ميردامادي، وهو صحفي كان قد اختار منفاه عن جمهورية إيران الإسلامية منذ عام 2009، فقد عاد إلى البلد إبّان تنصيب حسن روحاني رئيسا في عام 2013. |
TEHRAN – Iranian President Hassan Rouhani recently marked the end of his first year in office not only with smiles, but also with further evidence of his efforts at domestic reform and geostrategic reorientation. In Iran’s case, these two imperatives have long gone hand in hand. | News-Commentary | طهران ــ قبل أيام، احتفل الرئيس الإيراني حسن روحاني بإتمام عامه الأول في المنصب، ليس فقط بتوزيع الابتسامات، بل وأيضاً بتقديم المزيد من الأدلة التي تبرهن على جهوده في الإصلاح الداخلي وإعادة توجيه الميول الجيوستراتيجية. وفي حالة إيران، فإن هاتين الضرورتين كانتا تسيران لفترة طويلة جنباً إلى جنب. |
6. On 14 June 2013, Mr. Hassan Rouhani was elected as the new President of the Islamic Republic of Iran, following a campaign featuring open and critical debates, and marking a positive sign of dynamism in the country's civil and political life. | UN | 6 - في 14 حزيران/يونيه 2013، انتخب السيد حسن روحاني رئيسا جديدا لجمهورية إيران الإسلامية، في أعقاب حملة تميزت بالمناقشات الصريحة والنقدية، وشكلت بادرة إيجابية على الحراك الذي تتسم به الحياة المدنية والسياسية في البلد. |
1. Welcome the proposal made by H.E. Hassan Rouhani that the United Nations proclaim 18 December of each year as the day of " A World against Violence and Extremism " , and request the Secretary-General of the United Nations to recommend, in his report to the General Assembly at its seventieth session, a recommendation to that effect; | UN | 1 - الترحيب باقتراح صاحب الفخامة حسن روحاني بأن تعلن الأمم المتحدة يوم 18 كانون الأول/ديسمبر من كل عام يوما شعاره " نحو عالم ينبذ العنف والتطرف العنيف " ، وتوجيه طلب إلى الأمين العام للأمم المتحدة بتضمين التقرير الذي سيقدمه إلى الجمعية العامة في دورتها السبعين توصية بهذا الشأن؛ |
That may not be surprising, given the violence and turmoil elsewhere in the region. But, since Iran’s new president, Hassan Rouhani, took office at the beginning of August, the West, to put it bluntly, has not demonstrated sufficient will to explore possible openings. | News-Commentary | وعلى رأس كل ذلك، تظل المشكلة التي يفرضها برنامج إيران النووي بلا حل. وقد لا يكون هذا مستغرباً نظراً للعنف والاضطرابات في أماكن أخرى من المنطقة. ولكن منذ تولى الرئيس الجديد حسن روحاني منصبه في بداية شهر أغسطس/آب، فإن الغرب بصراحة لم يبد الإرادة الكافية لاستكشاف الفرص المحتملة. |
17. In pursuance of its long-standing principled position in support of nuclear disarmament, the President of the Islamic Republic of Iran, Hassan Rouhani, participated in the first ever high-level meeting of the General Assembly on nuclear disarmament, on 26 September 2013, and presented, on behalf of the 120 States members of the Non-Aligned Movement, a three-point proposal on nuclear disarmament. | UN | 17 - وعملا بالموفق المبدئي الثابت لجمهورية إيران الإسلامية تأييدا لنزع السلاح النووي، شارك رئيس جمهورية إيران الإسلامية حسن روحاني في أول اجتماع رفيع المستوى على الإطلاق للجمعية العامة بشأن نزع السلاح النووي في 26 أيلول/سبتمبر 2013، وقدم باسم 120 من الدول الأعضاء في حركة عدم الانحياز، اقتراحا من ثلاث نقاط بشأن نزع السلاح النووي. |
Iranian President Hassan Rouhani needs to marshal support for the deal just as much as Obama does, above all by reducing inflation and getting his country’s economy moving again. If domestic tensions, above all within Iran’s restive middle class, ease as a result, the government will receive the credit, while the Iranian Republican Guard and other hardliners will be weakened. | News-Commentary | ويحتاج الرئيس الإيراني حسن روحاني إلى حشد التأييد للاتفاق بقدر ما يحتاج أوباما إلى نفس الشيء، وفي المقام الأول من خلال خفض معدل التضخم ودفع عجلة الاقتصاد في بلاده من جديد. وإذا خفت حدة التوترات الداخلية وخاصة بين أبناء الطبقة المتوسطة المتوترة في إيران نتيجة لهذا فإن الفضل سوف ينسب إلى الحكومة في حين تضعف سطوة الحرس الثوري الإيراني وغيره من المتشددين. |
Iran’s current president, Hassan Rouhani, was his country’s chief nuclear negotiator from 2003 to 2005. Iran’s president at this time was the scholarly moderate Mohammed Khatami, with whom I at one time attempted to negotiate a trade and cooperation agreement on behalf of the European Union. | News-Commentary | وبوسعنا أن نستخلص درساً مهماً من أكثر من عشر سنوات من المفاوضات مع إيران. ففي الفترة من 2003 إلى 2005، كان رئيس إيران الحالي حسن روحاني كبير المفاوضين عن بلاده في المحادثات النووية. وكان رئيس إيران في ذلك الوقت الرجل المثقف المعتدل محمد خاتمي، والذي حاولت معه ذات يوم التفاوض على اتفاقية للتجارة والتعاون نيابة عن الاتحاد الأوروبي. ولكن التقدم توقف بفِعل الخلاف حول المسائل النووية. |
1. A number of positive overtures have been made by the new Government of the Islamic Republic of Iran, apparently aimed at advancing President Hassan Rouhani's campaign pledges to strengthen human rights protections for civil, political, social, cultural and economic rights, and at remedying some cases of human rights violations. | UN | 1- لقد اتخذت الحكومة الجديدة لجمهورية إيران الإسلامية عدداً من المبادرات الإيجابية يبدو أنها ترمي إلى المضي قدماً في الوفاء بتعهدات الرئيس حسن روحاني خلال حملته الانتخابية بتعزيز حماية حقوق الإنسان بما يشمل الحقوق المدنية والسياسية والاجتماعية والثقافية والاقتصادية، وإلى معالجة بعض الحالات التي انتُهكت فيها حقوق الإنسان. |
Iranian President Hassan Rouhani and US President Barack Obama would both benefit from a deal. The sanctions imposed on Iran are starting to weigh heavily on its economy, and a settlement to the dispute is a prerequisite for any effort by the two countries to cooperate on a peace deal in Syria or to address the threat posed by the Islamic State. | News-Commentary | ان الرئيس الايراني حسن روحاني والرئيس الامريكي باراك اوباما سوف يستفيدان من الاتفاق. لقد بدأت العقوبات المفروضه على ايران بالتأثير بشكل كبير على الاقتصاد وتسوية النزاع هو شرط مسبق لأية جهود من قبل البلدين للتعاون من اجل التوصل الى اتفاق سلام في سوريا او التعامل مع التهديد الذي يشكله تنظيم الدوله الاسلاميه . |
To promote an aggressive nuclear policy was to vindicate Khomeini’s battle against America, “the Great Satan.” Only when Iran’s voters lost patience with Ahmadinejad’s incompetence and elected Hassan Rouhani in 2013 could the Islamic Revolution be said to be over. | News-Commentary | الواقع أن أحمدي نجاد، الذي كان مخلصاً متعصباً للخميني، الإمام الأول للثورة، كان بمثابة التذكِرة للبداية الشعبوية للثورة. وكان المقصود من تعزيز سياسة نووية عدوانية تسويغ معركة الخميني ضد أميركا (الشيطان الأعظم". وفقط عندما فقد الناخبون الصبر على انعدام كفاءة أحمدي نجاد وانتخبوا حسن روحاني في عام 2013، بات من الممكن أن نزعم أن الثورة الإسلامية قد انتهت. |