H.E. Mr. Lionel Jospin, Prime Minister of the French Republic, addressed the General Assembly. | UN | أدلى فخامة السيد ليونيل جوسبان رئيس وزراء الجمهورية الفرنسية بكلمة أمام الجمعية العامة. |
Another constituent of FLNKS, the Union Calédonienne, urged its members to vote for Mr. Jospin. | UN | ودعا الاتحاد الكاليدوني، وهو وحدة أخرى من الوحدات التأسيسية للجبهة إلى التصويت لصالح السيد جوسبان. |
The proposed procedures are based on the recommendations of the commission on political renewal and ethics chaired by Mr. Lionel Jospin. | UN | وترتكز الآلية المقترحة على التوصيات المتعلقة بتجديد الحياة السياسية الذي يشرف عليه السيد ليونيل جوسبان. |
30. Speaking at the close of the meeting, Prime Minister Jospin stated the following: | UN | 30 - وقال رئيس الوزراء جوسبان في كلمته أمام الاجتماع المغلق: |
In January 2002, Prime Minister Jospin stated in a meeting with the signatories of the Nouméa Accord that he expected this special session to take place as soon as possible. | UN | وفي كانون الثاني/يناير 2002، أعلن رئيس الوزراء جوسبان في اجتماع مع الأطراف الموقعة على اتفاق نوميا أنه يتوقع انعقاد الدورة الاستثنائية هذه في أقرب وقت ممكن. |
Its signature on 17 July 2000 was welcomed by French Prime Minister Lionel Jospin, who paid tribute to the " spirit of dialogue " which had made it possible. | UN | وأعرب رئيس الوزراء ليونيل جوسبان عن ترحيبه بتوقيع الاتفاق في 17 تموز/يوليه 2000، مشيدا بـ " روح الحوار " التي جعلت توقيعه أمرا ممكنا. |
In January 2002, Prime Minister Jospin stated in a meeting with the signatories of the Nouméa Accord that he expected the special session to take place as soon as possible. | UN | وفي كانون الثاني/يناير 2002، أعلن رئيس الوزراء جوسبان في اجتماع مع الأطراف الموقعة على اتفاق نوميا أنه يتوقع انعقاد الدورة الاستثنائية في أقرب وقت ممكن. |
For the time being, Prime Minister Lionel Jospin has promised — at a communications summer university — to liberalize the cryptology regime by the adoption of decrees based on the 1996 law establishing the principle of the trusted third party, who would hold the key used to decipher an encrypted message (key escrow). | UN | وقد تعهد رئيس الوزراء ليونيل جوسبان - في جامعة صيفية حول موضوع الاتصالات - بتحرير نظام التشفير باعتماد مراسيم بناء على قانون عام ٦٩٩١ الذي أرسى مبدأ الشخص الثالث الذي يحظى بالثقة. وهو وديع مفتاح الشيفرة التي تتيح فك رموز رسالة مشفرة. |
Mr. Jospin (France) (spoke in French): I would like first of all to congratulate you, Sir, on your election to the presidency of the fifty-fourth session of the General Assembly. | UN | السيد جوسبان )فرنسا( )تكلم بالفرنسية(: أود بادئ ذي بدء أن أهنئكم، يا سيدي، على انتخابكم رئيسا للجمعية العامة في دورتها الرابعة والخمسين. |
10. The leading racist and xenophobic party in France is the Front national, led by Jean-Marie Le Pen, who garnered 17 per cent of the national vote in the 2002 presidential elections, achieving the second best score and defeating the then Prime Minister, Lionel Jospin. | UN | 10 - تشكل الجبهة الوطنية التي يتزعمها جان ماري لوبين الحزب العنصري المعادي للأجانب الرئيسي في فرنسا. وقد حصل هذا الأخير في انتخابات عام 2002 الرئاسية الأخيرة على ما نسبته 17 في المائة من الأصوات، فجاء في المرتبة الثانية على المستوى الوطني بتغلبه على رئيس الوزراء حينها ليونيل جوسبان. |
29. This same view was expressed by Prime Minister Jospin at the closing of the meeting: " I also noted that some criticisms were raised about the functioning of institutions, particularly relations between the majority and the minority, but that the progress made in their functioning was recognized. | UN | 29 - وأعرب رئيس الوزراء جوسبان عن الرأي ذاته عند اختتام الاجتماع بقوله: " لقد لاحظت أيضا أن بعض الملاحظات النقدية صيغت بشأن عمل المؤسسات ولا سيما العلاقات بين الأغلبية والأقلية، لكن تم الإقرار بالتقدم المحرز في تسيير شؤون المؤسسات. |
Following Mr. Jospin's defeat in the French presidential elections in April 2002, the FLNKS spokesperson stated to the media that the pro-independence movement feared that this crucial provision of the Accord might not go ahead.3 B. The new governmental structure | UN | وبعد هزيمة السيد جوسبان في الانتخابات الرئاسية الفرنسية في نيسان/أبريل 2002، أعلن الناطق باسم جبهة الكاناك الاشتراكية للتحرير الوطني في تصريح لوسائل الإعلام أن الحركة الداعية للاستقلال تخشى ألا يقر هذا الحكم الحاسم الأهمية من الاتفاق(3). |
Its two passages to power – ten years under Mitterand and five years with Prime Minister Lionel Jospin – forced the left to reconcile with reality. France’s international reputation was not damaged, and, at home, the left’s performance, especially concerning unemployment, compared well with that of other governments. | News-Commentary | واليوم لم يعد هناك وجود للشيوعية الدولة، أو الشيوعية الفرنسية. ولا شك أننا نذكر كيف رأينا اليسار يحكم من دون دراما. ومع وصوله إلى السلطة مرتين ــ عشرة أعوام تحت قيادة ميتران، وخمسة أعوام تحت رئيس الوزراء ليونيل جوسبان ــ اضطر اليسار إلى التصالح مع الواقع. ولم تتضرر سمعة فرنسا الدولية، وفي الداخل كان أداء اليسار، وخاصة فيما يتصل بتشغيل العمالة، لا يقل كفاءة عن حكومات أخرى. |
The lesson of the first ballot of 2002, which saw a high level of abstention and the surprise elimination of the Socialist Lionel Jospin, partly explains that mobilization. Also, with the emergence of a new generation of political leaders, the French -- who were thought cynical towards politics -- seem to have regained their unique passion for it. | News-Commentary | الحقيقة أن درس الجولة الأولى من انتخابات العام 2002، والتي شهدت نسبة عالية من الامتناع عن التصويت وحملت معها مفاجأة استبعاد المرشح الاشتراكي ليونيل جوسبان ، يفسر لنا جزئياً هذا النوع من التعبئة الذي شهدتها الجولة الأولى من الانتخابات الحالية. فضلاً عن ذلك فمع بروز جيل جديد من زعماء السياسة عاد الشعب الفرنسي إلى اكتساب شغفه الفريد بالسياسة، بعد أن تصورنا أنه أصبح هازئاً بالسياسة ولا يبالي بها. |
The third winner, though she is mathematically in a much less favorable position, is Segolène Royal. Her making it to the second round is a huge relief for the Socialist party after the Jospin debacle of 2002 - and with more than 25% of the votes, she did nearly as well as François Mitterrand in 1981. | News-Commentary | ورغم أن العمليات الحسابية البسيطة تؤكد أن سيغولين رويال ليست في موقف طيب، إلا أننا نستطيع أن نعتبرها الفائز الثالث. ذلك أن بلوغها الجولة الثانية كان مصدراً عظيماً للارتياح في دوائر الحزب الاشتراكي بعد محنة جوسبان في انتخابات 2002 ـ وبحصولها على أكثر من 25% من الأصوات فإن موقفها يكاد يشبه موقف فرانسوا ميتران في انتخابات 1981. |