Developed countries’ strong postwar investment performance dispelled fear of secular stagnation. But this occurred after a world war that had created huge pent-up demand for new equipment, transport infrastructure, and household appliances, together with a military-industrial complex that armed the West during the Cold War. | News-Commentary | ثم أتى الأداء الاستثماري القوي في البلدان المتقدمة بعد الحرب ليبدد المخاوف من الركود المادي. ولكن هذا حدث بعد حرب عالمية ساعدت في خلق طلب مكبوت هائل على المعدات الجديدة والبنية الأساسية للنقل والأجهزة المنزلية، فضلاً عن المجمع الصناعي العسكري الذي سلح الغرب خلال الحرب الباردة. |
Not surprisingly, a catchphrase in economic-policy debates nowadays is “secular stagnation,” the idea that excess savings chronically dampen demand. The economist Robert Gordon has also argued that the world is low on economically productive ideas. | News-Commentary | وليس من المستغرب أن تكون العبارة الجاذبة للانتباه اليوم في مناقشات السياسة الاقتصادية هي "الركود المادي"، الفكرة القائلة بأن فائض المدخرات يعمل على كبح الطلب بشكل مزمن. كما زعم الخبير الاقتصادي روبرت جوردون أن العالم يفتقر إلى الأفكار المنتجة اقتصاديا. |
Indeed, 42% of Chinese exports go to Europe, the United States, and Japan – three economies that are flirting with secular stagnation. And Europe, China’s largest export market, has struggled the most. | News-Commentary | الواقع أن 42% من الصادرات الصينية تذهب إلى أوروبا، والولايات المتحدة، واليابان ــ الاقتصادات الثلاثة التي تكاد تنزلق إلى الركود المادي الطويل الأجل. وكانت أوروبا، التي تُعَد السوق الأكبر لصادرات الصين، هي الأشد معاناة. |
For example, the “secular stagnation" theory claims that low interest rates tell the true story. The global economy is suffering from a chronic demand shortfall, which can be remedied through sustained growth in government spending. | News-Commentary | تهون التفسيرات الأكثر شعبية من عوامل الخطر على نحو قد يكون مضللاً إلى حد خطير. على سبيل المثال، تزعم نظرية "الركود المادي المزمن" أن أسعار الفائدة المنخفضة تنبئنا بالقصة الحقيقية. ذلك أن الاقتصادي العالمي يعاني من عجز مزمن في الطلب، والذي يمكن علاجه من خلال النمو المستدام في الإنفاق الحكومي. |
Facing Down secular stagnation in China | News-Commentary | مواجهة الركود المزمن في الصين |
secular stagnation for Free | News-Commentary | الركود المزمن بالمجان |
LONDON – A specter is haunting the treasuries and central banks of the West – the specter of secular stagnation. What if there is no sustainable recovery from the economic slump of 2008-2013? | News-Commentary | لندن ــ يبدو أن شبحاً ما يطارد وزارات المالية والبنوك المركزية في الغرب ــ شبح الركود المادي. فماذا لو لم يكن التعافي من الركود الاقتصادي في الفترة 2008-2013 مستداما؟ وماذا لو نضبت مصادر النمو الاقتصادي ــ ليس بشكل مؤقت بل دائم؟ |
It was to avert this possibility that central banks began pumping money into the economy after 2008. The novelty of Summers’s argument is the claim that “secular stagnation” began 15-20 years before the crash. | News-Commentary | يتفق أغلب الناس على إمك��نية حدوث هذا في أعماق الركود. وكانت الرغبة في تفادي هذا الاحتمال هي التي دفعت البنوك المركزية إلى البدء بضخ الأموال إلى شرايين الاقتصاد بعد عام 2008. والجديد في حجة سمرز هي زعمه أن "الركود المادي" بدأ قبل الانهيار بنحو خمسة عشر إلى عشرين عاما. |
The generalized version of this proposition is that secular stagnation – the persistent underuse of potential resources – is the fate of all economies that rely on private investment to fill the gap between income and consumption. As capital becomes more abundant, the expected return on new investment, allowing for risk, falls toward zero. | News-Commentary | وتزعم النسخة المعممة من هذا الاقتراح أن الركود المادي ــ الاستخدام الناقص المستمر للموارد المحتملة ــ هو مصير كل الاقتصادات التي تعتمد على الاستثمار الخاص لسد الفجوة بين الدخل والاستهلاك. فمع تزايد وفرة رأس المال، ينخفض العائد المتوقع على الاستثمارات الجديدة ــ والذي يسمح بخوض المجازفة ــ باتجاه الصفر. |
Over the past two years, academics, regulators, economists, and financial institutions have all linked the secular stagnation in demand with greater income inequality. It is ironic that, at a time when many in the developing world are entering, or aspire to enter, the emerging middle class, wealth in much of the developed world is becoming more concentrated at the top. | News-Commentary | على مدى العامين الماضيين، ربط الأكاديميون والهيئات التنظيمية وخبراء الاقتصاد والمؤسسات المالية بين الركود المادي الطويل الأمد في الطلب وبين اتساع فجوة التفاوت في الدخول. ومن عجيب المفارقات أنه في وقت حيث يدخل العديد من سكان العالم النامي ــ أو يطمحون إلى دخول ــ الطبقة المتوسطة الناشئة، تصبح الثروة في قسم كبير من العالم المتقدم أكثر تركزاً عند القمة. |
In the 1930’s, the failure to prevent the Great Depression empowered authoritarian regimes in Europe and Asia, eventually leading to World War II. This time, the damage caused by the Great Recession is subjecting most advanced economies to secular stagnation and creating major structural growth challenges for emerging markets. | News-Commentary | في ثلاثينيات القرن العشرين، كان الفشل في منع الكساد الأعظم سبباً في تمكين الأنظمة الاستبدادية في أوروبا وآسيا، وهو ما أدى إلى اندلاع الحرب العالمية الثانية في نهاية المطاف. وفي الوقت الحاضر، تعمل الأضرار الناجمة عن الركود العظيم على إخضاع أغلب الاقتصادات المتقدمة لحالة من الركود المادي وخلق تحديات بنيوية كبرى تعوق النمو في الأسواق الناشئة. |
It can shake the world out of its stupor; and it can safeguard against “secular stagnation.” The US, Germany, the United Kingdom, France, and China should act together to provide that boost. | News-Commentary | إن المزيد من الاستثمارات العامة يعني المزيد من الخير. فبوسع هذه الزيادة أن تدفع العالم إلى الخروج من سباته؛ وبوسعها أن تحمينا من "الركود المادي". ويتعين على الولايات المتحدة وألمانيا والمملكة المتحدة وفرنسا والصين أن تعمل معاً من أجل توفير هذه الدفعة. وإذا لم يحدث هذا فإن التعافي العالمي المستدام قد يظل حلماً بعيد المنال، وفي هذه الحالة فإن 2014 أيضاً قد يشهد المزيد من التباطؤ. |
The second explanation was that the slow recovery was part of a longer-term trend, attributable to secular stagnation or a dearth of important technological innovations. It is true that productivity growth and labor-force growth have slowed since 1975. | News-Commentary | وكان التفسير الثاني أن التعافي البطيء كان جزءاً من اتجاه أطول أجلاً يمكن إرجاعه إلى الركود المادي الطويل الأجل أو نُدرة الإبداعات التكنولوجية المهمة. وصحيح أن نمو الإنتاجية ونمو قوة العمل تباطأ منذ عام 1975. ومع ذلك فلابد أن الاقتصاد كان قادراً على تحقيق التعافي بشكل أقوى من معدل النمو المسجل في الفترة 2011-2013بنسبة 2.1%. |
But beyond this, one should view secular stagnation as an opportunity rather than a threat. The classical economists of the nineteenth century looked forward to what they called a “stationary state,” when, in the words of John Stuart Mill, the life of “struggling to get on…trampling, crushing, elbowing, and treading on each other’s heels” would no longer be needed. | News-Commentary | ولكن في ما عدا ذلك، يتعين على المرء أن ينظر إلى الركود المادي باعتباره فرصة وليس تهديدا. لقد تطلع أهل الاقتصاد الكلاسيكيون من القرن التاسع عشر إلى المستقبل فرأوا ما أطلقوا عليه وصف "الحالة الثابتة"، عندما تنتفي الحاجة إلى حياة "الكفاح من أجل الاستمرار... والتزاحم والتدافع بالمناكب" على حد تعبير جون سيتوارت مِل. |
The Problem With secular stagnation | News-Commentary | المشكلة في الركود المزمن |
Our politicians shun it in favor of “challenges,” while our economists talk of “secular stagnation.” The language changes, but the belief that Western civilization is living on borrowed time (and money) is the same. | News-Commentary | في عام 1918، نشر أوزوالد شبنجلر كتابه "انحطاط الغرب". واليوم، أصبحت كلمة "انحطاط" من المحرمات. إذ يتجنب ساستنا ذِكرها لصالح كلمة "تحديات"، في حين يتحدث أهل الاقتصاد لدينا عن "الركود المزمن". وتتغير اللغة، ولكن يظل الاعتقاد بأن الحضارة الغربية تعيش على وقت مستعار (ومال مقترض) ثابتا. |