Sixty-five years on, the world can no longer be run by the same rules and values that prevailed at the Bretton Woods Conference. | UN | وبعد 65 عاما، لا يمكن إدارة العالم بنفس القواعد والقيم التي سادت في مؤتمر بريتون وودز. |
To set the stage, I would like to quote President Roosevelt at the opening of the Bretton Woods Conference in 1944: | UN | ولتهيئة الساحة، أود أن أقتبس من خطاب الرئيس روزفلت في افتتاح مؤتمر بريتون وودز في عام 1944: |
In 1944, the Bretton Woods Conference agreed to set up two international financial institutions: the International Monetary Fund (IMF) and the World Bank. | UN | والواقع أن مؤتمر بريتون وودز قرر في عام ٤٤٩١، إنشاء المؤسستين الماليتين الدوليتين، البنك الدولي وصندوق النقد الدولي. |
In 1944, the Bretton Woods Conference agreed to set up two international financial institutions, the IMF and the World Bank. | UN | والواقع أن مؤتمر بريتون وودز وافق في ٤٤٩١ على إنشاء مؤسسات مالية دولية هي البنك الدولي وصندوق النقد الدولي. |
In 1944, the Bretton Woods Conference agreed to set up two international financial institutions: the International Monetary Fund (IMF) and the World Bank. | UN | والواقع أن مؤتمر بريتون وودز قرر في عام ٤٤٩١، إنشاء المؤسستين الماليتين الدوليتين، البنك الدولي وصندوق النقد الدولي. |
43. It will be recalled that, in 1944, the Bretton Woods Conference agreed to set up the World Bank and International Monetary Fund (IMF). | UN | ٢٤- ومن نافلة القول التذكير بأن مؤتمر بريتون وودز وافق في ٤٤٩١ على إنشاء البنك الدولي وصندوق النقد الدولي. |
The bilateral nature of the negotiations certainly implies that they have a chance. But there was another critical factor underpinning the success of the Bretton Woods conference: the global political and security environment. | News-Commentary | ان من المؤكد ان الطبيعه الثنائيه للمفاوضات توحي ان لديهما الفرصه ولكن هناك عامل حيوي اخر يرتكز عليه نجاح مؤتمر بريتون وودز وهذا العامل يتعلق بالبيئة السياسيه والامنيه الدوليه . |
58. It will be recalled that, in 1944, the Bretton Woods Conference decided to set up the World Bank and International Monetary Fund (IMF) for the purpose of helping to improve world trade relations. | UN | ٨٥- وغني عن البيان أن مؤتمر بريتون وودز اتفق في عام ٤٩٩١ على إنشاء البنك الدولي وصندوق النقد الدولي قصد المساعدة على توازن العلاقات التجارية الدولية. |
The trade-off between domestic and international responsibilities is, of course, a difficult one, but, there is no doubt that at the Bretton Woods Conference in 1944, the thinking on multilateralism was that adverse international pressures should not be absorbed through measures sacrificing growth and employment. | UN | والمفاضلة بين المسؤوليات المحلية والدولية هي، بطبيعة الحال، عملية صعبة ولكنه ما من شك في أن ما خلُص إليه التفكير، في مؤتمر بريتون وودز في عام 1944، بشأن مسألة تعددية الأطراف هو أن الضغوط الدولية المعاكسة ينبغي ألا تُستوعب من خلال اعتماد تدابير تُضحي بالنمو والعمالة. |
The trade-off between domestic and international responsibilities is, of course, a difficult one, but, there is no doubt that at the Bretton Woods Conference in 1944, the thinking on multilateralism was that adverse international pressures should not be absorbed through measures sacrificing growth and employment. | UN | والمفاضلة بين المسؤوليات المحلية والدولية هي، بطبيعة الحال، عملية صعبة ولكنه ما من شك في أن ما خلُص إليه التفكير، في مؤتمر بريتون وودز في عام 1944، بشأن مسألة تعددية الأطراف هو أن الضغوط الدولية المعاكسة ينبغي ألا تُستوعب من خلال اعتماد تدابير تُضحي بالنمو والعمالة. |
The trade-off between domestic and international responsibilities is, of course, a difficult one, but, there is no doubt that at the Bretton Woods Conference in 1944, the thinking on multilateralism was that adverse international pressures should not be absorbed through measures sacrificing growth and employment. | UN | والمفاضلة بين المسؤوليات المحلية والدولية هي، بطبيعة الحال، عملية صعبة ولكنه ما من شك في أن ما خلُص إليه التفكير، في مؤتمر بريتون وودز في عام 1944، بشأن مسألة تعددية الأطراف هو أن الضغوط الدولية المعاكسة ينبغي ألا تُستوعب من خلال اعتماد تدابير تُضحي بالنمو والعمالة. |
60. It will be recalled that, in 1944, the Bretton Woods Conference decided to set up the World Bank and International Monetary Fund (IMF) for the purpose of helping to improve world trade relations. | UN | ٠٦- وغني عن البيان أن مؤتمر بريتون وودز اتفق في عام ٤٩٩١ على إنشاء البنك الدولي وصندوق النقد الدولي قصد المساعدة على توازن العلاقات التجارية الدولية. |
The institutions that emerged from the Bretton Woods Conference in July 1944 had to ensure the launching of a process of equitable economic development for all. | UN | وكان من الواجب على المؤسسات التي انبثقت عن مؤتمر بريتون وودز في تموز/يوليه 1944 ضمان إطلاق عملية تنمية اقتصادية منصفة للجميع. |
A global economy led by a surplus country seems more logical, given that creditors usually dictate terms. At the time of the Bretton Woods Conference, the US accounted for more than half of the world’s manufactured output. | News-Commentary | إن الاقتصاد العالمي الذي تقوده دولة ذات فائض يبدو أكثر منطقية، لأن الدائنين هم من يملون الشروط عادة. ففي وقت مؤتمر بريتون وودز كانت الولايات المتحدة تمثل أكثر من نصف الناتج المصنع في العالم. وكانت بقية العالم في احتياج إلى الدولارات التي لا تستطيع سوى الولايات المتحدة توفيرها. |
This helped undermine the role of the British pound internationally and catapulted the US dollar to the fore – particularly after the Bretton Woods Conference in 1944, at which it was agreed that countries would hold their reserves in dollars as well as gold. | News-Commentary | ولقد ساعد ذلك في تقويض دور الجنيه الإسترليني دولياً ودفع الدولار الأمريكي إلى الصدارة ـ خاصة بعد مؤتمر بريتون وودز في عام 1944، حيث تم الاتفاق على إمكانية احتفاظ الدول باحتياطياتها با��دولار الأميركي إلى جانب الذهب. |
the Bretton Woods Conference marked one of history’s greatest examples of international economic cooperation. And, while no one can say yet whether the BRICS’ initiatives will succeed, they represent a major challenge to the Bretton Woods institutions, which should respond. | News-Commentary | كان مؤتمر بريتون وودز أحد أعظم أمثلة التاريخ من التعاون الاقتصادي الدولي. ورغم أن لا أحد يستطيع أن يجزم بعد ما إذا كانت مبادرات دول البريكس سوف تنجح، فإنها تمثل تحدياً كبيراً لمؤسسات بريتون وودز، التي ينبغي لها أن تستجيب. وتشكل إعادة النظر في الدور الذي يلعبه الدولار الأميركي في النظام النقدي الدولي مثالاً واضحاً لهذا. |