Turkey’s latest transformation began with the severe economic, political, and social turmoil of 2001, which then-Prime Minister Bülent Ecevit called a “crisis of the Turkish state.” That year marked the last gasp of the authoritarian/bureaucratic regime that emerged in the early 1920’s, and that had become so isolated from the public that its legitimacy had evaporated. | News-Commentary | لقد بدأت أحدث مراحل تحول تركيا باضطرابات اقتصادية وسياسية واجتماعية حادة في عام 2001، وهي الفترة التي أطلق عليها رئيس الوزراء التركي آنذاك بولنت أجاويد "أزمة الدولة التركية". وكان ذلك العام بمثابة اللحظات الأخيرة في عمر النظام السلطوي/البيروقراطي الذي نشأ في أوائل عشرينيات القرن العشرين، والذي أصبح معزولاً عن جمهور الناس إلى الحد الذي جعل شرعيته تتبخر. |