"من راتنج" - Translation from Arabic to English

• resin

Authorities in Pakistan reported that Afghanistan was the source country for 100 per cent of the cannabis resin seized during 2013.
وأفادت السلطات في باكستان بأنَّ أفغانستان هي بلد مصدر مائة في المائة من راتنج القنَّب المضبوط خلال عام 2013.

Between 13,000 and 66,100 tons of herbal cannabis were produced in 2008, as were between 2,200 and 9,900 tons of cannabis resin.
وقد أنتج ما بين 000 13 و100 66 طن من عشب القنّب في عام 2008، كما أنتج ما بين 200 2 و900 9 طن من راتنج القنّب.

In 2004, there were also reports of seizures of cannabis resin in sea containers in ports in Belgium.
وفي سنة 2004، كانت هناك تقارير أيضاً عن مضبوطات من راتنج القنّب في حاويات بحرية في موانئ في بلجيكا.

In 2005, potential cannabis resin production stood at 1,070 tons, compared with 2,760 tons in 2004.
وفي عام 2005، ظلّ الإنتاج المقدَّر من راتنج القنّب عند 070 1 طنا، مقابل 760 2 طناً في عام 2004.

Meanwhile, proportionally more cannabis resin seizures had been seized in North Africa.
وفي تلك الأثناء، تزايدت، تناسبياً، الكميات المضبوطة من راتنج القنّب في منطقة شمال أفريقيا.

In 2009, a much larger quantity of cannabis resin was seized in Canada: 9.7 tons.
وفي عام 2009، ضُبطت في كندا كمية أكبر بكثير من راتنج القنّب، بلغت 9.7 أطنان.

Spain assessed that 91 per cent of seized cannabis resin had originated in Morocco.
وقدَّرت إسبانيا أنَّ منشأ 91 في المائة من راتنج القنَّب المضبوط هو المغرب.

The authorities in Bulgaria reported a large seizure of cannabis resin, smuggled from Morocco to the Black Sea port of Burga on a maritime vessel which also contained legal cargo from the United Kingdom.
وأَبْلَغَتْ السلطات في بلغاريا عن ضبطية كبيرة من راتنج القنَّب هُرِّبت من المغرب إلى ميناء بورغا المطل على البحر الأسود على متن سفينة كانت تنقل أيضاً شحنةً قانونيةً من المملكة المتحدة.

In 2011, 28 countries seized over 1 ton of cannabis resin and 13 of these countries were in Europe.
وفي عام 2011، ضبط 28 بلداً أكثر من طن واحد من راتنج القنَّب، وكان 13 بلداً من تلك البلدان يقع في أوروبا.

The proportion of cannabis resin seized in the Near and Middle East has been trending upwards since 2001.
وتتجه نسبة الضبطيات من راتنج القنَّب في الشرقين الأدنى والأوسط إلى الزيادة منذ عام 2001.

Potential production of cannabis resin was estimated to be 1,400 tons.
ويُقدَّر أن الإنتاج الممكن من راتنج القنَّب يبلغ 400 1 طن.

In 2011, twenty-eight countries seized over 1 ton of cannabis resin, thirteen of these countries were in Europe.
وفي عام 2011، ضبط 28 بلداً أكثر من طن واحد من راتنج القنَّب، وكان 13 بلداً من تلك البلدان تقع في أوروبا.

In 2011, global seizures of cannabis resin were stable, but there were shifts in seizure trends.
وفي عام 2011، كانت المضبوطات العالمية من راتنج القنَّب مستقرة، ولكن مع تغيّرات في اتجاهاتها.

Spanish authorities provided an assessment that 85 per cent of seized cannabis resin originated in Morocco.
وقدرت السلطات الإسبانية أنَّ منشأ 85 في المائة من راتنج القنَّب المضبوط هو المغرب.

The assessment of authorities in Pakistan was that the entire amount of cannabis resin seized on its territory had originated in Afghanistan.
وقدَّرت السلطات الباكستانية أنَّ منشأ جميع المضبوطات من راتنج القنَّب في إقليمها في عام 2010 كان أفغانستان.

In 2011, global seizures of cannabis resin were stable, but there were shifts in seizure trends.
وفي عام 2011، كانت المضبوطات العالمية من راتنج القنَّب مستقرة، ولكن حدثت تغيرات في اتجاهات المضبوطات.

Pakistan reported seizing 313,736 kg of cannabis resin in 2013, which is almost double the amount seized in 2012.
وأفادت باكستان بضبط 736 313 كيلوغراماً من راتنج القنَّب في عام 2013، وهي ضعف الكمية المضبوطة في عام 2012 تقريبا.

Spain seized more than 6 times the amount of cannabis resin than any other country in Europe and nearly 2.5 times more than Morocco.
وقد ضبطت إسبانيا كمية من راتنج القنَّب تتجاوز ستة أمثال ما ضبطه أي بلد آخر في أوروبا وحوالي مرتين ونصف ما ضبطه المغرب.

Figure IV shows that the total amount of cannabis resin seized in those three countries has followed a generally increasing trend over the 11-year period ending 2012.
ويبيّن الشكل الرابع أنّ الكمية الكلية من راتنج القنَّب المضبوطة في هذه البلدان الثلاثة اتخذت اتجاها تصاعديا بوجه عام خلال فترة السنوات الإحدى عشرة المنتهية بعام 2012.