If there is a single topic that concerned the assembled leaders the most, it is economic inequality. The shift in the debate from just a year ago seems dramatic: no one even mentions the notion of trickle-down economics anymore, and few are willing to argue that there is a close congruence between social contributions and private rewards. | News-Commentary | وإذا كان هناك موضوع واحد نال القدر الأعظم من اهتمام الزعماء المجتمعين، فهو التفاوت الاقتصادي. الواقع أن تحول دفة المناقشة على هذا النحو عن اتجاهها الراسخ الذي كان قبل عام واحد فقط يبدو درامياً للغاية: حتى أن أحداً لم يعد يتحدث عن فكرة تقاطر الفوائد الاقتصادية من القمة إلى القاع، وقلة مَن هُم على استعداد للزعم بوجود تطابق وثيق بين المساهمات الاجتماعية والمكافآت الخاصة. |
It might not be so bad if there were even a grain of truth to trickle-down economics – the quaint notion that everyone benefits from enriching those at the top. But most Americans today are worse off – with lower real (inflation-adjusted) incomes – than they were in 1997, a decade and a half ago. | News-Commentary | قد لا يكون الأمر بهذا السوء لو اشتملت نظرية تقاطر الثروة إلى الأسفل على ذرة من الصدق ــ الفكرة الغريبة القائلة بأن الجميع مستفيدون من إثراء هؤلاء عند القمة. ولكن أغلب الأميركيين اليوم أصبحوا أسوأ حالا ــ مع انخفاض الدخول الحقيقية (المعدلة تبعاً للتضخم) ــ مما كانوا عليه في عام 1997، قبل خمسة عشر عاما. وكل المنافع المترتبة على النمو ذهبت إلى القمة. |